من نحن | اتصل بنا | الجمعة 01 أغسطس 2025 01:00 صباحاً

 

 

 

 

منذ 22 ساعه و دقيقتان
في مشهد تربوي وتعليمي مفعم بالإنجاز والاحتفاء، نظمت مدارس فيوتشر كيدز، صباح اليوم، حفلها السنوي الختامي للعام الدراسي 2024 – 2025م، الذي جمع بين تكريم المعلمين المتميزين، وأوائل الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى الاحتفاء بتخرج الدفعة الثالثة من طلاب الثانوية العامة.وأُقيم
منذ يوم و 20 ساعه و 54 دقيقه
في تحوّل مفاجئ، شهدت العملة اليمنية تحسنًا نسبيًا أمام العملات الأجنبية خلال الساعات الماضية، بعد انهيار غير مسبوق هزّ السوق خلال الأيام الأخيرة، ما أثار تساؤلات واسعة حول طبيعة هذه التقلبات وأسبابها الحقيقية.وبحسب مراقبين اقتصاديين، فإن هذا التحسّن لا يعكس بالضرورة
منذ يومان و 51 دقيقه
  أكد اللواء عبدالرحمن اللوم الوادعي، أن الحزبية الضيقة باتت تمثل أحد أبرز التحديات التي تعرقل مشروع استعادة الدولة اليمنية، مشددًا على أن استمرار تمسك النخب السياسية بالولاءات الحزبية يهدد وحدة الصف الوطني ويُجهض تطلعات الشعب في استعادة الجمهورية. جاء ذلك في مقال
منذ يومان و 54 دقيقه
    أعلن تيار التغيير والتحرير في بيان صادر عنه، رفضه القاطع لأي تدخلات أو محاولات لفرض واقع سياسي لا ينسجم مع إرادة أبناء حضرموت، مؤكدًا أن المحافظة لن تكون ساحة لتصفية الحسابات أو تنفيذ أجندات خارجية تحت غطاء أمني أو إداري مشبوه. وأشار البيان إلى أن من فشل في إدارة عدن
منذ يومان و 16 ساعه و دقيقتان
لقي القيادي البارز في ميليشيا الحوثي طارق صالح بن أحمد الشريف مصرعه ظهر اليوم الثلاثاء، إلى جانب أحد مرافقيه، جراء حادث مروري مفاجئ بمحافظة المهرة.   وقالت مصادر محلية أن الحادث وقع أثناء مشاركة القيادي في تحرك قبلي مريب تحت مسمى "فزعة خولان" المرتبط بقضية الشيخ محمد بن
مقالات

في ظل الأوضاع السابقة، تقدم رئيس الوزراء أحمد عوض بن مبارك كخيار "الأقل سوءًا" بين المرشحين لمنصب "رئيس الوزراء"، وقد كان محكومًا عليه بالفشل منذ البداية، لأن من يعرفه، يعي جيدًا أنه يحاول ربط
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني الذي دام لأكثر من 129 عامًا، حيث تحتفل اليمن بذكرى هذه الثورة في كل عام، باعتبارها
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس القيادة هذا السؤال الذي عاد مجدداً ويردده كثير من أتباعه او أنصاره في حضرموت. ومع فشل
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى الحضارم في الداخل والمهجر هذا الاعلان بعاصفة من التعليقات والتحليلات. من المسامر
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ الوطن، وأسست للجمهورية اليمنية بعد قرون من الحكم الإمامي المتسلط. هذه الثورة لم تكن
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه لأعزيه.كانت علاقتي بيحيى كما هي بأخيه حسين، زميلنا السابق، عادية، لكننا في
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر عن تيار سياسي واجتماعي عريض، متصل بنضال الحركة الوطنية اليمنية في التاريخ الحديث
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته – وبالضرورة كان جزء من مراضاة السيد يتطلب تقاسم عائدات النفط المستخرج من حضرموت معه
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع، والحفاظ على سيادته واجب وطني مشترك وإن الدفاع عن الحقوق هو مشروع وطني نبيل، وقد تجسد
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى القدر الكافي من النقاش والاهتمام بل ممكن نقول انه تم تجاهلها من قبل وسائل اعلام