من نحن | اتصل بنا | الأحد 15 يونيو 2025 09:56 مساءً

 

 

 

 

منذ 20 ساعه و 43 دقيقه
قال مسؤول عسكري إسرائيلي، الأحد، إن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ، مساء السبت، غارة جوية دقيقة في العاصمة اليمنية صنعاء استهدفت القيادي البارز في جماعة الحوثي، محمد علي الحوثي، عضو المجلس السياسي الأعلى للجماعة.   وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قال في وقت سابق الأحد، إنه خلال
منذ 21 ساعه و 52 دقيقه
تلقى الصحفي الاقتصادي اليمني ماجد الداعري، رساله شكر وتقدير من الدكتورة رولا دشتي وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، الأمين التنفيذي للاسكوا، على دوره الفاعل في اعداد الرؤية العربية 2045م التي مثلت نقلة نوعية في مسار العمل التنموي العربي المشترك، بعد أن تبنتها القمة العربية
منذ 22 ساعه و 20 دقيقه
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إن ايران أرادت نقل أسلحة نووية إلى الحوثيين .   وأضاف في تصريحات لقناة "فوكس نيوز" نقلتها الجزيرة: إن الاستخبارات الإسرائيلية دلت على أن إيران أرادت نقل الأسلحة النووية إلى الحوثيين.   وبدأت إسرائيل حرباً
منذ يوم و 16 ساعه و 26 دقيقه
أثار إعلان الإعلام الإسرائيلي الحديث عن اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة صنعاء اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري الجدل من جديد حول شخصية الغماري، الذي وصفته إسرائيل بالشخصية الرفيعة.   وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تمكنت عبر غارة لقواتها الجوية من اغتيال
منذ يوم و 17 ساعه
في تطور أمني وعسكري هو الأخطر منذ بدء التصعيد في البحر الأحمر، أفادت مصادر أمنية وطبية في العاصمة صنعاء أن غارة جوية دقيقة استهدفت مساء السبت اجتماعًا سريًا لقيادات الصف الأول في جماعة الحوثي، أسفرت عن مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبدالكريم الغماري، ومصابين آخرين بينهم
مقالات

تواترت أخبار متفرقة يوم أمس أن وفدا يمثل الحوثيين وصل إلى المملكة طلبا لإنهاء الحرب التي يشنها تحالف عاصفة الحزم عليهم وحليفهم الرئيس السابق علي صالح منذ عام. وإذا صح هذا الخبر، وهو ما نتمناه،
أمّا العجزة فهي إدارة هادي ..ورجالهوأمّا المسنّون فهم ضحايا دار المسنّين في عدنالعاجزون الفاشلون هم أساس كل الكوارثأرسل ملكُ الروم رسالة إلى هارون الرشيد في بغداد يقول له ' إن دولتك على اتساع
لم يكن المقدشي من جنرالات الجيش المُهابين، أو ذوي الذكاء، لكنه كان يملك أفضل القصور. فجر الحوثيون واجهة قصره، فأصيب الناس بذهول كبير. انتظر المقدشي تعاطفاً شعبياً، فها قد صار شهيداً، غير أن
كتبت في "العربي الجديد" (29/2/2016) مقالة بعنوان "علي محسن في المكان المناسب"، وانهالت على بريدي الإلكتروني ووسائل الاتصال الاجتماعي تعقيباتٌ، منها ناكر كل ما قلت عن الرجل من خير، وبعضها من فريق
لدولة الكويت حضور طاغ في وجدان الشعب اليمني الذي يحمل الكثير من الود والتقدير لها منذ عقود من الزمن بفضل يدها البيضاء التي ظلت ممدودة منذ أكثر نصف قرن، إذ لم يتوقف عطاؤها عند مئات المشاريع
خلفت الحرب في اليمن، حتى الآن، خسائر بشرية ومادية فادحة، وبقدر ما تلخص هذه الخسائر فظاعة الحرب، وألم غض العالم الطرف عن مأساة اليمنيين، تكشف الحرب، في مساراتها السياسية والعسكرية، خسارة
أنا عدن، من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أعرفه بنفسي، أنا درة الجنوب وقبلة القلوب، جنة الله في أرضه التي جعلتم منها جحيماً. صنعت بإرادتي من فوهة البركان جنة ومدينة لا تقهر وبرزخاً
كون عدن عاصمة مؤقتة، أو دائمة للدولة اليمنية الاتحادية سيجعلها أكبر بؤرة بناء في الجزيرة العربية. لو أنها فتحت الأبواب للرئاسة والدولة، للحكومة والأمن، للخليج والسفارات لو تحرك المطار
طوال فترة حكم صالح قدم لنا اعلامهُ وسياسيوهُ محافظة مارب كمحافظة لا يجيد اهلها الا التخريب ، ثم قامت ثورة الشباب وكان الماربيون من اوائل المطالبين برحيله فسعى اكثر الى شيطنة المحافظة