من نحن | اتصل بنا | الجمعة 01 أغسطس 2025 01:00 صباحاً

 

 

 

 

منذ يومان و 12 ساعه و 22 دقيقه
في مشهد تربوي وتعليمي مفعم بالإنجاز والاحتفاء، نظمت مدارس فيوتشر كيدز، صباح اليوم، حفلها السنوي الختامي للعام الدراسي 2024 – 2025م، الذي جمع بين تكريم المعلمين المتميزين، وأوائل الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى الاحتفاء بتخرج الدفعة الثالثة من طلاب الثانوية العامة.وأُقيم
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 14 دقيقه
في تحوّل مفاجئ، شهدت العملة اليمنية تحسنًا نسبيًا أمام العملات الأجنبية خلال الساعات الماضية، بعد انهيار غير مسبوق هزّ السوق خلال الأيام الأخيرة، ما أثار تساؤلات واسعة حول طبيعة هذه التقلبات وأسبابها الحقيقية.وبحسب مراقبين اقتصاديين، فإن هذا التحسّن لا يعكس بالضرورة
منذ 3 ايام و 15 ساعه و 11 دقيقه
  أكد اللواء عبدالرحمن اللوم الوادعي، أن الحزبية الضيقة باتت تمثل أحد أبرز التحديات التي تعرقل مشروع استعادة الدولة اليمنية، مشددًا على أن استمرار تمسك النخب السياسية بالولاءات الحزبية يهدد وحدة الصف الوطني ويُجهض تطلعات الشعب في استعادة الجمهورية. جاء ذلك في مقال
منذ 3 ايام و 15 ساعه و 14 دقيقه
    أعلن تيار التغيير والتحرير في بيان صادر عنه، رفضه القاطع لأي تدخلات أو محاولات لفرض واقع سياسي لا ينسجم مع إرادة أبناء حضرموت، مؤكدًا أن المحافظة لن تكون ساحة لتصفية الحسابات أو تنفيذ أجندات خارجية تحت غطاء أمني أو إداري مشبوه. وأشار البيان إلى أن من فشل في إدارة عدن
منذ 4 ايام و 6 ساعات و 22 دقيقه
لقي القيادي البارز في ميليشيا الحوثي طارق صالح بن أحمد الشريف مصرعه ظهر اليوم الثلاثاء، إلى جانب أحد مرافقيه، جراء حادث مروري مفاجئ بمحافظة المهرة.   وقالت مصادر محلية أن الحادث وقع أثناء مشاركة القيادي في تحرك قبلي مريب تحت مسمى "فزعة خولان" المرتبط بقضية الشيخ محمد بن
مقالات

السبت 26 مارس 2016 02:19 صباحاً

هل تكون الكويت نهاية الأزمة اليمنية

ليس دقيقا تماما قول المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ إن «أطراف» النزاع اليمني وافقوا على هدنة لوقف إطلاق النار تمهيدا لجولة ثالثة من المفاوضات على أمل التوصل إلى إنهاء الأزمة اليمنية لأنه لا يوجد سوى طرف واحد هو السبب في كل ما يجري يتمثل في حلف الحوثيين وعلي صالح، بينما الحكومة الشرعية وداعموها السياسيون إقليميا ودوليا هم من يسعون منذ البداية إلى استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الفوضى وإنقاذ الشعب اليمني من المعاناة الأليمة التي تسببت فيها عصابة خانت وطنيتها بعمالتها لدولة أجنبية تريد بسط نفوذها في اليمن، ورئيس سابق مخلوع انقلب على الجميع وتآمر لتدمير وطنه بسبب هوس السلطة وجنون الزعامة التي ألصقها به أتباعه المستفيدون من حماقاته.

وفي كل الأحوال هو خبر جيد في عمومه قبول الحوثيين مبدئيا بتطبيق قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بوقف العمليات القتالية وإلقاء السلاح وتطبيق المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني على أن تبدأ الهدنة في العاشر من أبريل واستئناف جولة ثالثة من المفاوضات في الكويت في ١٨ أبريل، ولكن يجب عدم نسيان التجربتين السابقتين للمفاوضات مع الحوثيين التي أثبتت عدم جديتهم واستهتارهم ومراوغتهم لإعادة ترتيب أوراقهم وأجندتهم لاستمرار الوضع على ما هو عليه.

كما لا يجب الوثوق بالمخادع الأكبر علي صالح الذي تستعد فلول حزبه لحشد تظاهرة اليوم في ميدان السبعين بصنعاء لاستعراض قوته من أجل أن يكون طرفا في تشكيل مستقبل اليمن وجزءا من التركيبة السياسية القادمة، بل ربما يطمح لما هو أكثر من ذلك.إنها الفرصة التي قد لا تتكرر لانتشال اليمن من هؤلاء العبثيين، ولذلك يجب ضمان ألا تذهب هدراً بأخذ كافة الضمانات التي تكفل الالتزام التام بتطبيق القرار الأممي وتنفيذه بحذافيره دون تسويف ومماطلة، وفي جانب آخر لا بد من ضمان إنهاء الخط الساخن بين الحوثيين وإيران وحضورها من خلالهم لأن هذا يمثل جزءا كبيرا من مشكلة اليمن وجيرانه، وإذا تسنى للعدالة الانتقالية أن تبدأ بعد نجاح المفاوضات فالشعب اليمني وحده صاحب الحق في الاقتصاص من المجرمين الذين أزهقوا أرواح أبنائه وليس الدول التي تفاوض من أجل ضمان خروج آمن لهم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها