من نحن | اتصل بنا | السبت 13 ديسمبر 2025 06:01 صباحاً

 

 

 

منذ 14 ساعه و 41 دقيقه
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن التَّحركاتُ الأحاديَّة التي قامَ بها المجلسُ الانتقالي في حضرموتَ قبل أيامٍ هيَ محاولةٌ لخلق واقع يتجاوز المجتمعَ المحلي وتوازناته، متجاهلاً الطبيعةَ الخاصةَ لهذه المنطقة، التي طالمَا حافظت على مسافةٍ سياسيةٍ عن مراكزِ
منذ 20 ساعه و 39 دقيقه
انتقد رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في محافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود، على منصة "إكس" ما وصفه بـ"مغامرات عيال زايد" في اليمن، معتبراً أن الإمارات "تعدّت الخطوط الحمراء واستباحت حمى شقيقتها الكبرى"، في إشارة إلى السعودية، محذراً من أن هذه الخطوة "غير محسوبة
منذ 21 ساعه و دقيقتان
أكد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية، الجمعة 12 ديسمبر/كانون الأول 2025، تقدير القيادة اليمنية للجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل تهدئة الأوضاع وإعادة تطبيع الحياة في المحافظات الشرقية، وذلك عقب وصول فريق عسكري مشترك
منذ 22 ساعه و 41 دقيقه
وصل وفد عسكري سعودي–إماراتي رفيع، مساء اليوم، إلى قصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، في زيارة تحمل طابعاً عاجلاً وسط ترقّب واسع لما ستسفر عنه من ترتيبات ميدانية جديدة في المحافظات الشرقية.   وقالت مصادر مطلعة لـ"وطن نيوز" إن الوفد سيعقد سلسلة اجتماعات مع مسؤولين في
منذ يومان و 26 دقيقه
في ظل الانهيارات المتلاحقة التي يمر بها الوطن، تتأكد حقيقة كبرى يغفل عنها الكثير: الإدارة ليست عاطفة، والمسؤولية ليست سلماً للمكاسب الشخصية أو وسيلة لانتزاع الامتيازات، بل هي تاريخ أخلاقي ومسيرة إنقاذ لوطن ومصير شعب.اليوم، تقف حضرموت في قلب المشهد، محافظةً على قدر من
مقالات

الثلاثاء 28 يونيو 2022 06:05 صباحاً

(أطفال الشوارع) ثروة مرتقبة للدولة أم مافيا منتظرة؟

 
 
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة أطفال الشوارع في شوارع عدن بشكل لاحظه سكان المدينة; ولا يخف على أحد من آولئك الأطفال؟ هل هم ضحايا سوء الاوضاع الاقتصادية.. أم نتائج حرب لم تبقي ولم تذر أبقت أرامل غير قادرات على إعالة اطفالهم أو رجال يجرون خلف لقمة عيش لا تسمن ولا تغن من جوع،  ام حصيلة عصابات تلقفهم من كل حدب وصوب بغية التجارة بهم وتربيتهم على مآرب أخرى تعود بالخراب على المدينة.
 
 لا يخف علينا جميعا ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي من منشورات متفرقة بأن هنالك سيارات  (باصات) تقلهم وتأتي بمعية مرشد يتركهم في نقطة معينه ويتوزعون بعدها إما يتأففون الحاجة على أبواب المساجد أو في الطرقات تحت أشعة الشمس أو (ماسحين) لمرايا وزجاج السيارات ويتلقفون مايجدون من اصحابها كان مالا أو تأنيبا ورفضا لفعلهم ثم يتجمعون لنفس النقطة التي اتو منها وشخص يجمع ماجمعو من أموال ويذهبون من حيث أتوا .
 
 هؤلاء الأطفال يحتاجون لوقفة صارمة من الدولة ومتابعة من أين أتوا، إن أطفال الشوارع اليوم بحاجة إلي وقفة شعبية منا  بأن نطالب الدولة بحمايتهم وادخالهم في دار احداث تربيهم وتنشئهم تنشئة صالحة تخرج منهم المهندس والدكتور وأمن للدولة يقومون بها ويرفعون من شأنها لا أن نتركهم في منتصف الطريق وننتظر مستقبلا أرذل مما نحن فيه ننتظر قتلة مأجورين يعيثون في الأرض فسادا شباب يعيشون عالة على غيرهم بانتظار فتات يقتاتون عليه وكل شي مباح أمام تلك الغايه وليست الدولة من لها دور في هذا بل الشعب نفسه.
 
 أن يحن على هؤلاء الأطفال ولو بالكلمة الحسنه ولو بالنصيحة  وان تدخل السرور عليهم لتخفف الحنق الواقع على سكان هذه المدينة المتنعمين وأولادهم ولو بالقليل من الراحه والطمأنينة بل بنظر هؤلاء الأطفال أننا في النعيم والجنه ذاتها بجانب مايعانون فنظرة حانية وبسمة والقليل من المال لن ينقص منا شيء ويغير الكثير بداخلهم ولايغن ذلك عن الحل الجذري المطلوب من الدولة تجاههم .

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها