منذ 13 ساعه و 38 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 4 ساعات و 54 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 8 ساعات و 41 دقيقه
سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .
واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و ساعه و 54 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 7 ساعات و 22 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه
الاثنين 12 مايو 2025 07:08 مساءً
ماذا بعد ؟
نظمت نساء عدن الماجدات الحرائر وقفة احتجاجية ضد المعاناة التي شلت حياتهن اليومية. وكان شعار الوقفة واضحًا وهو المطالبة بإعادة الحياة لعدن من خلال إنهاء الظلم والإقصاء والتهميش والموت البطيء.
كانت المطالب مشروعة وحقوقًا واجبة، وليس هبة أو فضل من أحد، بل حق مشروع لاستمرار الحياة، بما في ذلك الكهرباء والماء والتعليم والصحة والرواتب، أي حياة كريمة.
كانت الوقفة عبارة عن صرخة ألم أطلقتها نساء عدن ونداء لكل نساء العالم الأحرار. وقد شهدت عدن تجمعًا لم يشهد له مثيل، بمشاركة أعداد هائلة من النساء اللاتي لا يحملن السلاح ولا أي وسيلة من وسائل العنف، بل خرجن حاملات أمل تصحيح وضع حياتهن.
بالأمس، نطق رئيس الوزراء بتصحيح الوضع، بينما أشاد الوزراء إلى بالوقفة وكأنهم ليسوا أساس المشكلة. هذا الرد يستحق الدراسة، ووضع مؤلم، ونتيجة غير متوقعة من وزراء ومسؤولين هم السبب في وصول النساء خروجهن إلى الشارع للمطالبة بحقوقهن.
ماذا بعد؟
هل من مستجيب لنداء أمهاتكن وأخواتكن وبناتكن، وشركاء حياتكم؟ المرأة عصب الحياة، وعندما تتألم، يتألم الجسد كاملًا. هل نجد استجابة وحلولًا للمطالب الشرعية؟ أم نعتبرها نزوة عابرة من نساء عدن
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها