من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 14 مايو 2025 12:55 صباحاً

 

 

 

 

منذ ساعتان و 59 دقيقه
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس الانتقالي الجنوبي، مطالبًا إياه بالتدخل العاجل لحماية الاتحاد من ما وصفه بـ"محاولات السيطرة من قِبل أطراف
منذ 5 ساعات و 22 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ 8 ساعات و 5 دقائق
   تفخر وحدة مبادرات التنمية الاقتصادية في مجموعة هائل سعيد وشركاه بالإعلان عن شراكة استراتيجية جديدة مع الاتحاد الأوروبي، تركز على تعزيز خلق فرص العمل والتمكين الاقتصادي للشباب اليمني من خلال الابتكار كمسار لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار في البلاد. يعكس هذا
منذ 8 ساعات و 20 دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ 20 ساعه و 53 دقيقه
في خطوة غير مسبوقة، لتنظيم مسرح العمليات العسكرية شمال البلاد، كشفت مصادر مطلعة عن صدور قرارات رئاسية لمجلس القيادة الرئاسي، باستحداث منطقة عسكرية جديدة تُعرف باسم "المنطقة العسكرية الثامنة"، لتكون مركزًا لعمليات القوات الحكومية في محافظات إب وذمار والبيضاء. ووفقا لموقع
مقالات

الاثنين 12 مايو 2025 07:08 مساءً

ماذا بعد ؟

نظمت نساء عدن الماجدات الحرائر وقفة احتجاجية ضد المعاناة التي شلت حياتهن اليومية. وكان شعار الوقفة واضحًا وهو المطالبة بإعادة الحياة لعدن من خلال إنهاء الظلم والإقصاء والتهميش والموت البطيء.

كانت المطالب مشروعة وحقوقًا واجبة، وليس هبة أو فضل من أحد، بل حق مشروع لاستمرار الحياة، بما في ذلك الكهرباء والماء والتعليم والصحة والرواتب، أي حياة كريمة.

كانت الوقفة عبارة عن صرخة ألم أطلقتها نساء عدن ونداء لكل نساء العالم الأحرار. وقد شهدت عدن تجمعًا لم يشهد له مثيل، بمشاركة أعداد هائلة من النساء اللاتي لا يحملن السلاح ولا أي وسيلة من وسائل العنف، بل خرجن حاملات أمل تصحيح وضع حياتهن.

بالأمس، نطق رئيس الوزراء بتصحيح الوضع، بينما أشاد الوزراء إلى بالوقفة وكأنهم ليسوا أساس المشكلة. هذا الرد يستحق الدراسة، ووضع مؤلم، ونتيجة غير متوقعة من وزراء ومسؤولين هم السبب في وصول النساء خروجهن إلى الشارع للمطالبة بحقوقهن.

ماذا بعد؟
هل من مستجيب لنداء أمهاتكن وأخواتكن وبناتكن، وشركاء حياتكم؟ المرأة عصب الحياة، وعندما تتألم، يتألم الجسد كاملًا. هل نجد استجابة وحلولًا للمطالب الشرعية؟ أم نعتبرها نزوة عابرة من نساء عدن


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها