من نحن | اتصل بنا | السبت 28 يونيو 2025 03:41 صباحاً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 35 دقيقه
أجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالأستاذ حسن فؤاد الحميري، نجل الفقيد الأستاذ فؤاد الحميري نائب وزير الإعلام الأسبق، معزياً إياه وإخوانه وكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الجلل. وأعرب الدكتور العليمي خلال الاتصال عن بالغ
منذ 7 ساعات و 38 دقيقه
نفت الدائرة الإعلامية بميناء عدن بشكل قاطع الأخبار المتداولة عبر بعض المواقع الإلكترونية بشأن وجود تكدس في القواطر والسفن بالميناء، مؤكدة أن هذه الأخبار عارية تمامًا عن الصحة ولا تستند إلى أي مصدر رسمي موثوق، وتهدف إلى إثارة البلبلة في الأوساط الخدمية والتجارية بمدينة
منذ يوم و ساعه و 15 دقيقه
حذر منتدى "مراقب الشرق الأوسط" التابع لمعهد أمريكان إنتربرايز في مقال للكاتب مايكل روبين، من أن قطع الدعم الإيراني عن الحوثيين لن يُفضي إلى اختفائهم، بل قد يحولهم إلى جماعة إجرامية قادرة على التكيّف لمواصلة تمويل أنشطتها. وأشار التحليل إلى أن الحوثيين يعتمدون منذ عشر سنوات
منذ يوم و ساعتان و 15 دقيقه
لقي شاب يمني مصرعه، برصاص مسلحين قبليين، خلال مشاركته في وساطة قبلية لإنهاء نزاع بين أسرتين متخاصمتين في منطقة خولان الطيال بمحافظة صنعاء.   وأفادت مصادر قبلية أن الشاب سام حسين محسن قُبان ، قُتل أثناء قيامه بدور الوسيط ضمن لجنة وساطة قبلية كانت تسعى لإيقاف المواجهات بين
منذ يوم و 3 ساعات و 15 دقيقه
حذر الدكتور يونس الشعيبي، استشاري الطب الباطني، من عادة سيئة انتشرت بشكل لافت بين فئة الشباب في الآونة الأخيرة، تتمثل في تعاطي مسكن للآلام يُعرف بـ"أبو صنم" مع مادة القات، وهو ما قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة على المدى الطويل، أبرزها الفشل الكلوي وقرحة الجهاز
مقالات

الاثنين 12 مايو 2025 07:08 مساءً

ماذا بعد ؟

نظمت نساء عدن الماجدات الحرائر وقفة احتجاجية ضد المعاناة التي شلت حياتهن اليومية. وكان شعار الوقفة واضحًا وهو المطالبة بإعادة الحياة لعدن من خلال إنهاء الظلم والإقصاء والتهميش والموت البطيء.

كانت المطالب مشروعة وحقوقًا واجبة، وليس هبة أو فضل من أحد، بل حق مشروع لاستمرار الحياة، بما في ذلك الكهرباء والماء والتعليم والصحة والرواتب، أي حياة كريمة.

كانت الوقفة عبارة عن صرخة ألم أطلقتها نساء عدن ونداء لكل نساء العالم الأحرار. وقد شهدت عدن تجمعًا لم يشهد له مثيل، بمشاركة أعداد هائلة من النساء اللاتي لا يحملن السلاح ولا أي وسيلة من وسائل العنف، بل خرجن حاملات أمل تصحيح وضع حياتهن.

بالأمس، نطق رئيس الوزراء بتصحيح الوضع، بينما أشاد الوزراء إلى بالوقفة وكأنهم ليسوا أساس المشكلة. هذا الرد يستحق الدراسة، ووضع مؤلم، ونتيجة غير متوقعة من وزراء ومسؤولين هم السبب في وصول النساء خروجهن إلى الشارع للمطالبة بحقوقهن.

ماذا بعد؟
هل من مستجيب لنداء أمهاتكن وأخواتكن وبناتكن، وشركاء حياتكم؟ المرأة عصب الحياة، وعندما تتألم، يتألم الجسد كاملًا. هل نجد استجابة وحلولًا للمطالب الشرعية؟ أم نعتبرها نزوة عابرة من نساء عدن


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها