من نحن | اتصل بنا | السبت 28 يونيو 2025 08:14 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 46 دقيقه
  دُشّن صباح اليوم السبت، 28 يونيو 2025م المخيم الطبي المجاني الثاني لجراحة وتصحيح حَوَل العين، في المستشفى السعودي الميداني بمدينة المخاء، برعاية كريمة من العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي، وتنظيم دائرة الخدمات الطبية وخلية الأعمال الإنسانية
منذ 21 ساعه و 19 دقيقه
أجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالأستاذ حسن فؤاد الحميري، نجل الفقيد الأستاذ فؤاد الحميري نائب وزير الإعلام الأسبق، معزياً إياه وإخوانه وكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الجلل. وأعرب الدكتور العليمي خلال الاتصال عن بالغ
منذ 22 ساعه و 22 دقيقه
نفت الدائرة الإعلامية بميناء عدن بشكل قاطع الأخبار المتداولة عبر بعض المواقع الإلكترونية بشأن وجود تكدس في القواطر والسفن بالميناء، مؤكدة أن هذه الأخبار عارية تمامًا عن الصحة ولا تستند إلى أي مصدر رسمي موثوق، وتهدف إلى إثارة البلبلة في الأوساط الخدمية والتجارية بمدينة
منذ يوم و 15 ساعه و 59 دقيقه
حذر منتدى "مراقب الشرق الأوسط" التابع لمعهد أمريكان إنتربرايز في مقال للكاتب مايكل روبين، من أن قطع الدعم الإيراني عن الحوثيين لن يُفضي إلى اختفائهم، بل قد يحولهم إلى جماعة إجرامية قادرة على التكيّف لمواصلة تمويل أنشطتها. وأشار التحليل إلى أن الحوثيين يعتمدون منذ عشر سنوات
منذ يوم و 16 ساعه و 59 دقيقه
لقي شاب يمني مصرعه، برصاص مسلحين قبليين، خلال مشاركته في وساطة قبلية لإنهاء نزاع بين أسرتين متخاصمتين في منطقة خولان الطيال بمحافظة صنعاء.   وأفادت مصادر قبلية أن الشاب سام حسين محسن قُبان ، قُتل أثناء قيامه بدور الوسيط ضمن لجنة وساطة قبلية كانت تسعى لإيقاف المواجهات بين
مقالات

الأربعاء 14 مايو 2025 04:38 مساءً

اليمن بين الدعم الخليجي والتآكل الداخلي: أين يكمن الخلل؟

منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية.

وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن المشهد في اليمن لا يزال يزداد تعقيدًا على كافة الأصعدة، ما يثير تساؤلات جادة حول مكامن الخلل وأسباب التدهور المستمر.

ورغم الجهود الكبيرة التي بُذلت من التحالف العربي بقيادة الرياض وأبوظبي، فإن الواقع السياسي والاقتصادي والإنساني في اليمن يواصل الانحدار. وتعود أبرز أسباب هذا الفشل، وفق متابعين، إلى تشظي الشرعية اليمنية وغياب قيادة موحدة تملك مشروعًا وطنيًا جامعًا، إضافة إلى التدخلات الإقليمية المتشابكة، وانتشار الفساد داخل مؤسسات الدولة، ما أضعف من فاعلية أي دعم خارجي مهما بلغ حجمه.

وفي مقارنة لافتة، فإن الدعم الخليجي لسوريا كان يتركز على الجوانب السياسية والإنسانية، مع تدخل محدود نسبيًا مقارنة بما جرى في اليمن. وعلى الرغم من أن سوريا تشهد واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، فإن اختلاف طبيعة الصراع، وتعدد الفاعلين الدوليين، جعل من التدخل الخليجي هناك أكثر تحفظًا وأقل تأثيرًا.

المحصلة التي يخلص إليها المشهد اليمني أن المشكلة لم تكن يومًا في حجم أو نوعية الدعم، بل في غياب الرؤية الوطنية الموحدة وسوء الإدارة. إذ لا يمكن لأي تحالف، مهما بلغ من القوة أو النوايا، أن يبني دولة في غياب إرادة محلية حقيقية للبناء والإصلاح.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها