من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 13 ساعه و 38 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 4 ساعات و 53 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 8 ساعات و 40 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و ساعه و 54 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 7 ساعات و 22 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
مقالات

الأربعاء 14 مايو 2025 04:38 مساءً

اليمن بين الدعم الخليجي والتآكل الداخلي: أين يكمن الخلل؟

منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية.

وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن المشهد في اليمن لا يزال يزداد تعقيدًا على كافة الأصعدة، ما يثير تساؤلات جادة حول مكامن الخلل وأسباب التدهور المستمر.

ورغم الجهود الكبيرة التي بُذلت من التحالف العربي بقيادة الرياض وأبوظبي، فإن الواقع السياسي والاقتصادي والإنساني في اليمن يواصل الانحدار. وتعود أبرز أسباب هذا الفشل، وفق متابعين، إلى تشظي الشرعية اليمنية وغياب قيادة موحدة تملك مشروعًا وطنيًا جامعًا، إضافة إلى التدخلات الإقليمية المتشابكة، وانتشار الفساد داخل مؤسسات الدولة، ما أضعف من فاعلية أي دعم خارجي مهما بلغ حجمه.

وفي مقارنة لافتة، فإن الدعم الخليجي لسوريا كان يتركز على الجوانب السياسية والإنسانية، مع تدخل محدود نسبيًا مقارنة بما جرى في اليمن. وعلى الرغم من أن سوريا تشهد واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، فإن اختلاف طبيعة الصراع، وتعدد الفاعلين الدوليين، جعل من التدخل الخليجي هناك أكثر تحفظًا وأقل تأثيرًا.

المحصلة التي يخلص إليها المشهد اليمني أن المشكلة لم تكن يومًا في حجم أو نوعية الدعم، بل في غياب الرؤية الوطنية الموحدة وسوء الإدارة. إذ لا يمكن لأي تحالف، مهما بلغ من القوة أو النوايا، أن يبني دولة في غياب إرادة محلية حقيقية للبناء والإصلاح.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها