منذ 6 ساعات و 12 دقيقه
استقبل معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل بمكتبه الثلاثاء فريق نادي رجال المال والأعمال بالعاصمة عدن برئاسة الأستاذ محمد الحبشي رئيس النادي والمديرة التنفيذية سارة محفوظ الشعبي.
ورحب الوزير بأعضاء النادي جميعاً. واطّلع خلال اللقاء على أنشطة
منذ 6 ساعات و 24 دقيقه
ترأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بديوان عام الوزارة الثلاثاء اجتماع المجلس الوزاري للشؤون الإجتماعية والعمل، وناقش الوزير مع الوكلاء والمستشارين ومدراء العموم تنفيذ مخرجات اجتماع مجلس الوزارة السابق، واستمع رئيس المجلس لإحاطات من
منذ 12 ساعه و 58 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بمكتبه صباح اليوم بالعاصمة عدن سعادة سفير بلادنا لدى الكويت الدكتور علي منصور بن سفاع..
واطلع الوزير الزعوري من سفير بلادنا لدى دولة الكويت عن نتائج لقاءه مع الوزير المفوض محمد علي شملان نائب مساعد وزير
منذ يوم و 9 ساعات و 43 دقيقه
أطلق المحامي والخبير القانوني أمين الخديري مبادرة حقوقية لرصد وتوثيق الانتهاكات التي طالت القضاء في صنعاء والمحافظات غير المحررة، وقال في بث مباشر بصفحته على فيس بوك أن الهدف من المبادرة هو تسليط الضوء على حجم التدهور الخطير في استقلالية القضاء، وتقديم ملف قانوني مفصل
منذ يوم و 9 ساعات و 44 دقيقه
زار وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن اللواء ناصر مبروك رقيب، ومعه الشيخ حسين علي عبدربه القاضي الوكيل المساعد لمحافظة مأرب و قائد الشرطة العسكرية بالمحافظة العقيد ناجي منيف، ومدير عام الشؤون القانونية بالمحافظة عبد الله علي الموساي، مقر مشروع مسام لنزع الألغام في
الأربعاء 14 مايو 2025 04:38 مساءً
اليمن بين الدعم الخليجي والتآكل الداخلي: أين يكمن الخلل؟
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية.
وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن المشهد في اليمن لا يزال يزداد تعقيدًا على كافة الأصعدة، ما يثير تساؤلات جادة حول مكامن الخلل وأسباب التدهور المستمر.
ورغم الجهود الكبيرة التي بُذلت من التحالف العربي بقيادة الرياض وأبوظبي، فإن الواقع السياسي والاقتصادي والإنساني في اليمن يواصل الانحدار. وتعود أبرز أسباب هذا الفشل، وفق متابعين، إلى تشظي الشرعية اليمنية وغياب قيادة موحدة تملك مشروعًا وطنيًا جامعًا، إضافة إلى التدخلات الإقليمية المتشابكة، وانتشار الفساد داخل مؤسسات الدولة، ما أضعف من فاعلية أي دعم خارجي مهما بلغ حجمه.
وفي مقارنة لافتة، فإن الدعم الخليجي لسوريا كان يتركز على الجوانب السياسية والإنسانية، مع تدخل محدود نسبيًا مقارنة بما جرى في اليمن. وعلى الرغم من أن سوريا تشهد واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، فإن اختلاف طبيعة الصراع، وتعدد الفاعلين الدوليين، جعل من التدخل الخليجي هناك أكثر تحفظًا وأقل تأثيرًا.
المحصلة التي يخلص إليها المشهد اليمني أن المشكلة لم تكن يومًا في حجم أو نوعية الدعم، بل في غياب الرؤية الوطنية الموحدة وسوء الإدارة. إذ لا يمكن لأي تحالف، مهما بلغ من القوة أو النوايا، أن يبني دولة في غياب إرادة محلية حقيقية للبناء والإصلاح.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها