من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 15 أكتوبر 2025 09:45 مساءً

 

 

 

 

منذ ساعتان و 32 دقيقه
بين أحضان جبال شبوة الشامخة ووديانها السحيقة، تحكي الأرض قصة رجال رحلوا بأجسادهم لكن أساطيرهم مازالت تقض مضاجع المحتلين. في الذكرى الثانية والستين لثورة 14 أكتوبر المجيدة، تبرز من عمق المحافظة صفحات نضالية خالدة لأبطال صنعوا مجد الثورة بدمائهم.شبوة: معقل المقاومة ومنبع
منذ يوم و ساعتان و 8 دقائق
استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.وخلال اللقاء، أكد الدكتور العليمي أن تعنت
منذ يوم و 4 ساعات و 7 دقائق
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد – قطاع الحج والعمرة – عن قائمة المنشآت المعتمدة رسمياً لتفويج الحجاج اليمنيين لموسم حج 1447هـ، بعد استكمال عمليات التقييم والمراجعة، ومطابقة الشروط الفنية والإدارية المحددة.    وأوضحت الوزارة أن آخر موعد للتسجيل هو 30 رجب 1447هـ الموافق 19
منذ يوم و 4 ساعات و 20 دقيقه
نفذت الأجهزة الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن عملية نوعية ناجحة أسفرت عن ضبط عصابة متخصصة بتزوير المحررات الرسمية والأختام الحكومية، كانت تمارس نشاطها في حي السلفي بشارع الهريش في مديرية صيرة.   وأوضح الإعلام الأمني أن العملية جاءت بعد تحريات دقيقة ومتابعة مستمرة، وتم
منذ يوم و 4 ساعات و 36 دقيقه
عاد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، على متن طائرة سعودية خاصة، قادما من الرياض، في اعقاب مشاورات مستمرة مع الأشقاء، والاصدقاء، والشركاء الإقليميين والدوليين، بشأن مستجدات الأوضاع الوطنية والاقليمية،
مقالات

السبت 24 مايو 2025 02:08 صباحاً

الوحدة والاتحاد

كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من ادوات اطراف معينة داخل المجتمع لفرض هيمنته على بقية اليمنيين والجهات ، ولذا لطالما اقترن توحيد الارض بتشرذم الناس .

قدمت اجيال من اليمنيين اغلى التضحيات من اجل الوحدة ولا شك انهم لم يكونوا يتوقعون ان يكون هذا حالها ، وهذا مسؤوالية السياسيين الذين تصدوا لها ولإدارتها.

لعل العطب الدائم في فكرة الوحدة انها كانت تنطلق دائما من فكرة استعادة وحدة تحققت تاريخيا  في الماضي لا أنشأ وابداع وحدة تنتمي الى المستقبل والى مصالح الناس وتطلعاتهم .

ومهما كانت طبيعة الصعوبات والازمات الناشئة عن وحدة 22مايو تسعين وعن حرب 94م وحتى حرب الحوثيين وصالح على الجنوب بعد الانقضاض على صنعاء والشمال ، فأنه لا بد من الاعتراف انه بدونها لا يمكن توفر شروط بناء دولة له شروط النمو والاستمرار ، بل ان ذلك غير ممكن من دون الافق العربي والذي بدونه ستعود الانتماءات العشائرية والطائفية .

الامر المهم في اي وحدة اضافة الى ادراك الحقائق التاريخية والاجتماعية وما ترتب على التاريخ المستقل من حقائق وتمييزات  ، الاقرار بانه لا وجود لوحدة من دون رضاء الناس ومن دون اطار سياسي يجعلون مالكين لمصيرهم ومستقبلهم ، وبالتالي فكل وحدة حقيقية هي مشروع لإدارة الاختلاف والتنوع وتمكين الجميع من تحقيق مصالحهم .

لا شك اليوم ان المشروع الوحيد الذي لا يعتبر قفزة في الظلام والذي يملك ممكنات ومقومات النجاح هو مشروع اليمن الاتحادي في دولة فيدرالية تؤمن الحقوق وتحترم المصالح والتنوع والاختلاف وتنفتح على العمق العربي في الجزيرة والخليج


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها