من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 10 ديسمبر 2025 11:15 مساءً

 

 

 

منذ 6 ساعات و 32 دقيقه
شهدت مدينة سيئون اليوم تطورات مهمة، حيث أعلن تحالف قبائل حضرموت، برئاسة الشيخ خالد الكثيري، عن توجّه جديد وحاسم لإدارة شؤون المحافظة أمنياً وعسكرياً.   وكشف الاجتماع عن عزم أكيد على أن يسيطر أبناء حضرموت بشكل كامل على الملف الأمني والعسكري، مع التأكيد على أن "عجلة الزمن
منذ 7 ساعات و دقيقتان
أدرجت منظمة اليونسكو، "جلسة الدان الحضرمي" على قائمة التراث العالمي غير المادي للمنظمة.   جاء هذا الإعلان عقب قرار لجنة التراث الثقافي غير المادي التابعة لليونسكو في دورتها العشرين المنعقدة حالياً في مدينة نيودلهي.   وهنأ سفير اليمن لدى منظمة اليونسكو، الدكتور محمد
منذ 7 ساعات و 32 دقيقه
أصدرت كتيبة حماية وأمن منفذ الوديعة تعميمًا أمنيًا جديدًا أكدت فيه أن تصوير أو توثيق أي معدات أو قوات أو منشآت عسكرية داخل المنفذ أو في المناطق المحيطة به يُعد مخالفة جسيمة للتعليمات الأمنية، وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية الصارمة فورًا بحق كل من يقوم بعملية تصوير أو نشر
منذ 8 ساعات و دقيقتان
قالت مصادر إعلامية في محافظة إب، إن القيادي الحوثي البارز في المحافظة عبدالجليل الشامي، توفي مساء الثلاثاء بصورة مفاجئة.وذكرت المصادر أن القيادي الحوثي الشامي والمُعين من قبل المليشيات الحوثية مديرًا لمديرية النادرة توفي إثر جلطة قلبية مفاجئة، وسط غموض يلف حادثة
منذ 8 ساعات و 32 دقيقه
توصل المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات درع الوطن، اليوم الأربعاء، إلى اتفاق جديد لإعادة توزيع المهام الأمنية في مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة، تنفيذًا لتوجيهات محافظ المحافظة محمد علي ياسر وبمتابعة وإشراف مباشر من السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار، رئيس المجلس العام
اخبار تقارير

هل بدأت الإمارات بتجاوز مشاركتها في التحالف العربي باليمن؟

الشرق نيوز - أشرف الفلاحي : الجمعة 15 أبريل 2016 10:25 مساءً

اعتبر مراقبون أن تقديم دولة الإمارات المشاركة ضمن التحالف العربي الذي تقوده السعودية، طلبا لواشنطن بمساعدتها عسكريا في شن هجمات ضد تنظيم القاعدة باليمن، تجاوزا لحدود الدور المتاح لها، لاسيما أن الطلب الإماراتي لم يلتفت إلى الحكومة اليمنية الشرعية التي يمثلها الرئيس عبدربه منصور هادي.



وذكرت وكالات الأنباء نقلا عن مسؤولين أمريكيين بأن الولايات المتحدة تدرس طلبا من دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم عسكري يساعد في شن هجوم جديد ضد تنظيم القاعدة باليمن.

رد فعل انهزامي

وتعليقا على هذا الأمر، اعتبر الباحث اليمني في الشأن الخليجي، عدنان هاشم، أن الطلب الإماراتي "رد فعل انهزامي على خلفية قرارات الرئيس اليمني الأخيرة، وظهوره بمظهر الحليف مع "أردوغان"، من خلال إبلاغه للسلطات في عدن بأن شركات تركية ستبدأ بالعمل من أجل إصلاح أوضاع الكهرباء فيها والذي كان مشروعا إماراتيا". 



وأكد عدنان هاشم في تصريح خاص لـ"عربي21"، أن "القرار الإماراتي، يوحي بفشلها في تطبيع الأوضاع في المحافظات الجنوبية من أجل مصالحها". 



وأضاف أن "أبوظبي لا تسعى لمواجهة تنظيم القاعدة بقدر حاجتها لهزيمة المعارضين لأطماعها جنوباً، الذي لاشك، أنه يسبب أسوء الكوابيس لها ولذلك وتدفع بكل ثقلها من أجل البقاء في الجنوب". 



وقال الباحث في الشأن الخليجي إن "الإمارات تجاوزت الخطوط المتعارف عليها، أهمها أنه لا يحق لأي دولة طلب تدخل خارجي أو مساعدة بدون تقديم طلب من شرعية البلاد، فبأي حق تقوم بتقديم طلب من هذا النوع لأمريكا". 



ولفت هاشم إلى أن "معظم الدراسات تشير إلى أن ضربات واشنطن على التنظيم في اليمن، تزيد من تعاظم قوته، بدليل أنه عندما كان في 2003م بضع مئات، أما اليوم فهو يضم عشرات الآلاف لوجود حاضنة قبلية نتيجة الضربات وغياب الدولة وهيبتها، واستخدام التنظيم كورقة بيد علي عبد الله صالح".

مساع انفرادية

قال الصحفي والناشط السياسي، فؤاد مسعد، إن "الطلب الإماراتي إن كان حديث المسؤولين الأمريكان دقيقا فإننا أمام مساع إماراتية لتعزيز قدراتها منفردة في الحرب ضد القاعدة، بالاتفاق مع التحالف العربي، مالم تظهر مواقف وبيانات تقول غير ذلك". 



وأضاف في حديث خاص لـ"عربي21" أن "قرارا من هذا النوع، يختص به التحالف العربي وعمله في اليمن، ولا يقتصر فقط على الإمارات المشاركة ضمن هذا التحالف المسؤول بشكل عام بهذا الملف".



وأشار مسعد إلى أن "هناك احتمالا آخر بأن المسؤولين الأمريكيين عمدوا قاصدين إلى إثارة الخلاف بين دول التحالف من خلال تحرير طلب إماراتي بشكل أو بآخر".


 
وأوضح الصحفي مسعد بأن "القاعدة في اليمن تواجهها قوتان خارجيتان، الولايات المتحدة الأمريكية بموجب الشراكة فيما يعرف بالحرب على الإرهاب، والقوة الأخرى هي التابعة للتحالف العربي الذي تقوده السعودية منذ آذار/ مارس من عام 2015، ودولة الإمارات تقع ضمن هذه التشكيلة".
 
خطوة مثيرة

وفي السياق ذاته، وصف الصحفي محمد الجرادي، طلب أبوظبي المساعدة العسكرية من الولايات المتحدة بـ "الخطوة المثيرة، بل يضع تساؤلات عدة من حيث انفرادها بهذا القرار". 



وتساءل الجرادي: "بأي صفة جرى تقديم هذا الطلب؟ ولماذا استدعاء أمريكا وهي تقصف أصلا منذ نظام المخلوع علي عبد الله صالح؟"، مشيرا إلى أن الخطة الأمنية لأبوظبي تحاول إبقاء جنوب اليمن مضطربا حتى لا تتمكن الشرعية من التقدم في الشمال، لضمان مصالحها في هذا المناطق".



ولفت الصحفي الجرادي إلى أنه "يبدو أن هناك توجها جديد لخوض معركة منفصلة عن التحالف باسم محاربة القاعدة"، لكنه عبر عن خشيته من أن "تكون خطة جديدة لاستهداف قيادات المقاومة". 



ويسيطر تنظيم القاعدة  على عدد من المدن في جنوب البلاد، مستغلا الفراغ الأمني لقوات الشرعية، إلا أن الحملة العسكرية التي بدأت تخطط لها الإمارات التي تمسك بـ"ملف الجنوب" تثير المخاوف في ظل حساباتها المعادية لبعض فصائل المقاومة والجيش الوطني المؤيد للشرعية.

 

المزيد في اخبار تقارير
  ينطلق صباح غدًا المؤتمر العلمي الثاني للمنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي بالتعاون مع مركز لندن للبحوث، والذي تقيمه جامعة مولاي إسماعيل بالمغرب تحت عنوان:
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
يعيش الاقتصاد في مناطق سيطرة الحوثيين واحدة من أخطر أزماته، بعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية مشددة على كيانات مالية وتجارية متهمة بتقديم الدعم
المزيد ...
في العام 2005، قررت الفتاة المأربية “ياسمين القاضي”، الالتحاق بكلية الإعلام جامعة صنعاء، كأول فتاة من محافظة مأرب (شمالي شرق اليمن)، تلتحق بهذه الكلية التي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها