من نحن | اتصل بنا | الاثنين 19 مايو 2025 06:42 مساءً

 

 

 

 

منذ 21 ساعه و 7 دقائق
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع، سبل تعزيز العمل التشاركي بين الوزارة والمنظمة، ومتابعة تنفيذ ما تبقى من البرامج التدريبية الممولة من
منذ يوم و 14 ساعه و 12 دقيقه
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة الحثيثة والمباشرة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة –
منذ 5 ايام و 23 ساعه و 11 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ 6 ايام و 14 ساعه و 54 دقيقه
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس الانتقالي الجنوبي، مطالبًا إياه بالتدخل العاجل لحماية الاتحاد من ما وصفه بـ"محاولات السيطرة من قِبل أطراف
منذ 6 ايام و 17 ساعه و 17 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
محلي

لهذه الأسباب الخارج لن يقدّم لليمنيين حلا

الشرق نيوز - عادل دشيله : الأربعاء 27 أبريل 2016 03:39 مساءً

إذا كان اليمنيون لم يتفقوا في سنة كاملة في مؤتمر الحوار الوطني، في فندق موفنبيك في صنعاء، فهل سينجحون هذه المرة في الكويت؟ إذا لم تكن هناك قناعة لدى صناع القرار اليمني، فمؤتمر الكويت والأمم المتحدة ومجلس التعاون لدول الخليج لن يقدموا لليمنيين الحل. المشكلة في صنعاء، وحلها في صنعاء، ومفتاحها في صنعاء، لعدة أسباب:

أولاً، من يسيطر على صنعاء يسيطر على الجمهورية اليمنية، وبالتالي لا تملك الحكومة اليمنية سوى خيار السيطرة على صنعاء، إذا فشل مؤتمر الكويت لا سمح الله، وسينكسر ظهر الانقلاب.

ثانياً، لن تسلم سلطة الأمر الواقع نفسها هدية على طبق من ذهب للحكومة الشرعية. تحتاج هذه المليشيات ضمانات دولية تضمن لها المشاركة في أي عملية سياسية مستقبلية، كما أن الحوثيين يعرفون أنه لا توجد لهم حاضنة شعبية، وإلا لماذا لم يشكلوا حزباً سياسياً، لأنهم يعلمون أن مصيرهم الفشل في أي انتخابات سياسية مقبلة، ولذلك سيتمسكون بالسلاح. طلبت سلطة الانقلاب ضمانات في مؤتمر الكويت، وطلبت خروجاً آمناً للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، وكذلك رفع العقوبات الدولية، بحسب تسريبات بعض وسائل الإعلام.

ثالثاً، لدى طرفي الانقلاب في صنعاء مشكلاته الخاصة والعميقة، وبالتالي، لا أحد يستطيع التعامل معهما، فإذا أراد المجتمع الدولي الضغط على "المؤتمر الشعبي العام"، فإن قادته يجيبون بأنه ليس لدى "المؤتمر" سلطة، وهذه بيد جماعة أنصار الله (الحوثيين). وفي المقابل، أصدر المجتمع الدولي عقوبات على بعض قادة المليشيات المسلحة، وكان جواب تلك المليشيات، في السابق، على هذه العقوبات "نحن حركة مجاهدة لا تعترف بمجلس أمن ولا غيره". ولذلك، من الصعب التعامل مع هذه المليشيات، لتنفيذ أي اتفاق مستقبلي. 

رابعاً، لدى الحكومة اليمنية الشرعية أزمة داخلية. وبالتالي، لا تستطيع تقديم شيء، لكن قرارات الرئيس اليمني الشرعي، عبد ربه منصور هادي، مطلع الشهر الجاري، كانت قوية، وتصب في صالح الحكومة اليمنية، خصوصاً قرار تعيين الجنرال علي محسن الأحمر نائباً للرئيس اليمني. وما تأخر طرفي الانقلاب من الحضور إلى مؤتمر الكويت، إلا لأن هادي أفشل ما كانوا يخططون له في هذا المؤتمر.

خامساً، هناك خلافات جوهرية وعميقة بين أطرف قوات التحالف، ومن يقول غير ذلك ينكر الحقيقة، كما ينكر وجود الشمس في وسط النهار. على سبيل المثال، تقاتل الإمارات بجانب الشرعية اليمنية ضد الحوثي، ومع علي صالح ضد حزب التجمع اليمني للإصلاح (الإخوان المسلمين)، وتصريحات قادتها الرسميين، أو غير الرسميين، غير بعيدة عنا. 
وهناك أطراف إقليمية تستخدم الأزمة اليمنية، لتمرير مشاريعها الخاصة على حساب الشعب اليمني، وبالتالي، لم تتوقف الميليشيات التي تستخدمها في اليمن عن القتال، إذا لم يكن لديها توجيهات صارمة من الجهة التي تمولها. ورحم الله رئيس الوزراء اليمني الراحل، عبد الكريم الأرياني، كان يتحاور مع قادة هذه المليشيات، وكان يقول: يا أبنائي، أنا ممثل للحكومة اليمنية، هذه الورقة وهذا القلم، لنتفق أنا وأنتم على نقاط محددة، ونوقع عليها الآن، وأنا ملتزم بكل ما اتفقنا عليه، فكان الطرف الآخر يقول انتظر، أخرج وأتصل وسأعود. فكانت الليالي والأيام تمضي على هذا المنوال، حتى خرج الأرياني، وصرح تصريحه المشهور، وقلبه مليء بالخوف على مستقبل اليمن "نحن نعيش في وضع شاذ بكل ما تحمله الكلمة من معنى".

سيفشل مؤتمر الكويت، إذا لم تكن هناك إرادة إقليمية ودولية ومحلية، لحل القضية اليمنية. لا نتشاءم، ولكننا متفائلون. ولكن يبدو تفاؤلنا في غير محله. الأيام المقبلة مليئة بالمفاجآت، وما علينا إلا الانتظار.

 

المزيد في محلي
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع،
المزيد ...
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة
المزيد ...
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس
المزيد ...
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها