من نحن | اتصل بنا | الاثنين 19 مايو 2025 06:42 مساءً

 

 

 

 

منذ يوم و 3 ساعات و 39 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع، سبل تعزيز العمل التشاركي بين الوزارة والمنظمة، ومتابعة تنفيذ ما تبقى من البرامج التدريبية الممولة من
منذ يوم و 20 ساعه و 44 دقيقه
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة الحثيثة والمباشرة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة –
منذ 6 ايام و 5 ساعات و 43 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ 6 ايام و 21 ساعه و 26 دقيقه
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس الانتقالي الجنوبي، مطالبًا إياه بالتدخل العاجل لحماية الاتحاد من ما وصفه بـ"محاولات السيطرة من قِبل أطراف
منذ 6 ايام و 23 ساعه و 49 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
محلي

الحوثيون ينقلبون على وساطة أمير الكويت ويتراجعون عن أجندة المشاورات

الشرق نيوز الخميس 28 أبريل 2016 01:56 مساءً

انقلب وفد المتمردين «الحوثيين – صالح»٬ أمس٬ على الوساطة التي قادها أمير الكويت الشيخ «صباح الأحمد الجابر» وعلى المساعي التي بذلها سفراء الدول الـ18 الراعية للتسوية السياسية في اليمن.

 

وبحسب مصادر مطلعة على المشاورات، تراجع الوفد عن موافقته التي أطلقها٬ أول من أمس٬ على أجندة جدول أعمال المشاورات٬ وطالب بالانتقال مباشرة إلى مناقشة الشق السياسي من الأجندة.

 

وأدى انقلاب وتراجع وفد «الحوثيين – صالح» عن الاتفاقات السابقة، وفق المصادر، إلى إلغاء جلسة مسائية مباشرة بين الطرفين٬ كان مقررا أن يجتمع خلالها المبعوث الأممي إلى اليمن٬ «إسماعيل ولد الشيخ أحمد» بـ4 من كل وفد٬ وقد اتضح تراجع المتمردين عن الاتفاقات السابقة٬ من خلال اللقاءين المنفردين اللذين عقدهما «ولد الشيخ» مع الوفدين٬ كل على حدة.

 

ونقلت وكالت دولية، عن مصادر في المشاورات، أن المبعوث الأممي تناول في الجلسات المنفصلة الإطار العام للمشاورات وجدول الأعمال وكثيرا من الترتيبات٬ لكن تلك النقاشات فشلت بسبب تصلب مواقف المتمردين٬ بحسب تلك المصادر.

 

فيما قالت مصادر يمنية لـ«الشرق الأوسط»٬ إن «مواقف وفد المتمردين٬ أحبطت حالة التفاؤل التي كانت سادت الشارع اليمني خلال الساعات التي تلت الإعلان عن نجاح وساطة أمير الكويت لإعادة في الاتفاق على استئناف المشاورات٬ وفقا لجدول الأعمال المقر سلفا».

 

وأضافت المصادر: «انقلب وفد الحوثي ­ صالح إلى مشاورات الكويت (الأربعاء) على اتفاق أمس٬ (أول من أمس) بالخوض في نقاش جدول الأعمال المقر مسبقا المنبثق من قرارات مجلس الأمن الدولي»٬ وإن وفد المتمردين «أصر خلال لقائه بمبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن إسماعيل ولد الشيخ على تمسكهم بالحل السياسي قبل تسليم الأسلحة أو الانسحاب من المدن».

 

وحسب المعلومات التي سُربت من كواليس الاجتماعات٬ فقد جدد وفد الانقلابيين اشتراطه وقف رقابة طيران التحالف في الأجواء اليمنية٬ إضافة إلى رفضه وإدانته مشاركة طيران التحالف في العمليات العسكرية التي تجري ضد تنظيم «القاعدة» في محافظتي حضرموت وأبين وغيرها من المناطق اليمنية الجنوبية.

 

وقال مصدر مقرب من وفد الحكومة اليمنية في المشاورات، إنه بعد التفاؤل الذي ساد الأجواء بعد موافقة الطرف الانقلابي على العودة إلى طاولة المشاورات حول القضايا المهمة التي تضمنها قرار مجلس الأمن الدولي ٬2216 كالانسحابات والخروج من المدن وتسليم الأسلحة وموضوع إطلاق سراح المعتقلين وعدم ممارسة صلاحيات السلطة الشرعية وعودة الحكومة لممارسة مهامها٬ قبل الولوج في قضايا العملية السياسية.

 

وأعرب المصدر عن اعتقاده أن المبعوث الأممي٬ لم يوفق٬ أمس: «فـقد ظهرت بعض الإشكاليات من قبل الطرف الانقلابي٬ الذي عاود الحديث حول قضايا الأجندة وحاول رسمها وفقا لمصالحه وهواه»٬ مشيرا إلى أن «هناك بعض الصعوبات نتمنى أن يتمكن ولد الشيخ من تجاوزها وأن يقبل الطرف الانقلابي٬ وفقا لشروط الأمم المتحدة»٬ مؤكدا أن الحكومة اليمنية عندما قبلت شروط الأمم المتحدة «لا يعني ذلك أننا قبلنا بالمطلق على كل جوانبها ولكن نحن جئنا إلى مشاورات تقودها الأمم المتحدة وقبلنا بشروطها لإدارة المشاورات».

 

وأضاف المصدر، أن «وفد الحوثي ­ صالح لا يزال يتعامل مع مشاورات الكويت كجولة من جولات الحرب٬ ولا يزال بعيدا عن السلام أو الرغبة في السلام»٬ وأنه «يريد فقط إيقاف الرقابة الجوية على الأراضي اليمنية ليقوم بتحريك قواته على الأرض٬ فهو يتحدث عن السلام في الكويت٬ وفي الوقت نفسه يقتل المدنيين في تعز والبيضاء والجوف ويقتحم المستشفيات في شبوة٬ وهذا دليل كاف على عدم مصداقية الميليشيات الانقلابية في السلام».

 

وأشار إلى أن ما حدث «يعد إحباطا كبيرا للمبعوث الأممي الذي نعتقد أنه أمام موقف صعب جدا لإقناع الحوثيين بالعودة٬ لأنهم أصروا على رؤيتهم السابقة التي لا تستند إلى ما تم الاتفاق عليه».

 

من ناحية ثانية٬ أشاد الدكتور «أحمد عبيد بن دغر»٬ رئيس مجلس الوزراء اليمني٬ أمس٬ بـ«الجهود الحثيثة التي يبذلها الفريق الحكومي المفاوض ومدى حرصه على إنجاح مشاورات الكويت٬ رغم محاولات عرقلة الطرف الآخر».

 

 وأكد «بن دغر»٬ خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة اليمنية٬ أن «الحكومة حريصة على إحلال السلام ووقف إطلاق النار والتوجه نحو البناء والتنمية والإعمار»٬ مؤكدا حرص الحكومة على «تنفيذ القرار الأممي 2216 بوصفه منظومة متكاملة من أجل إحلال سلام شامل ودائم٬ كون تنفيذ القرار يعد مفتاحا لتثبيت الاستقرار في اليمن٬ وأشاد بـ«الجهود التي يبذلها الأشقاء في دولة الكويت أميرا وحكومة لإنجاح المشاورات».

 

وأكد مجلس الوزراء اليمني أنه «لم يعد خافيا على أحد في الداخل أو الخارج تماهي أجندات الانقلابيين والإرهابيين وتعاونهم المشترك عبر تهريب السلاح والمشتقات النفطية والتقاء مصلحتهم في تبادل الأدوار الهادفة إلى خلط الأوراق ونشر الفوضى والانفلات الأمني لعرقلة جهود الدولة في مكافحة الإرهاب والتطرف».

 

وأشار إلى أن ذلك اتضح جليا من خلال «صدمة الانقلابيين بالعملية العسكرية الخاطفة ضد الوجه الآخر لهم في حضرموت»٬ بدليل «تصريحات عناصرهم في الوفد المفاوض بالكويت والمناوئة لذلك العمل البطولي المستمر ضد أوكار الإرهاب ومجاميعهم٬ ولكي يفهم المجتمع الدولي ما ظلت الحكومة الشرعية تردده عن علاقة الانقلابيين ودورهم في دعم الإرهاب والتطرف».

 

في غضون ذلك٬ شهد فندق الشيراتون بالكويت٬ أمس٬ واقعة طرد رئيس وفد المتمردين٬ «محمد عبد السلام»٬ وذلك عقب قدومه٬ إلى الفندق الذي يقيم فيه الإعلاميون اليمنيون المؤيدون للشرعية٬ وقد عد الإعلاميون قدوم «عبد السلام» إلى الفندق لإجراء مقابلة مع إحدى القنوات البريطانية٬ استفزازا٬ وصرخوا في وجهه بكلمة «قاتل»٬ الأمر الذي استدعى مدير الفندق الشهير أن يطلب من القيادي الحوثي مغادرة الفندق.

 

المزيد في محلي
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع،
المزيد ...
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة
المزيد ...
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس
المزيد ...
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها