من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 28 مايو 2025 09:40 مساءً

 

 

 

 

منذ 5 ساعات و 55 دقيقه
كشفت مصادر مصرفية مطلعة عن تصاعد حدة الخلافات الداخلية بين الشركاء في بنك اليمن والكويت، أحد أبرز البنوك الخاصة العاملة في صنعاء، وسط مؤشرات مقلقة تنذر بانهيار وشيك قد يهدد عملاء البنك ومدخراتهم.ووفقاً للمصادر التي تحدثت لـ " وطن نيوز"، فإن إدارة البنك تعيش حالة من الانقسام
منذ 22 ساعه و 53 دقيقه
كشفت شخصية سياسية يمنية عن مبادرة للتواصل مع كافة أطراف الصراع في اليمن للدفع بهم نحو حوار مباشر . وقال السياسي اليمني / أزال عمر الجاوي ، في منشور له على منصة x ، بأن فكرة هذه المبادرة لم تكن وليدة اللحظة، ولا مجرّد مبادرة عابرة، بل هي ثمرة جهد بذله عدد من الشخصيات
منذ يوم و 5 ساعات و 32 دقيقه
أكد محمد علي الصماتي، مدير عام الجمعيات بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، أن اليمن يواجه أزمة إنسانية هي الأكبر في تاريخه، نتيجة الحرب المستمرة التي تشنها مليشيات الحوثي الإرهابية. وأوضح الصماتي، في كلمته خلال مشاركته بمؤتمر "مبادرة يمن للرابطة الثلاثية (نكسز)" الذي تنظمه
منذ يوم و 6 ساعات و 3 دقائق
ضمن أنشطته التوعوية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التبغ الموافق 31 مايو، نفذ البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، مساء اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025، فعالية رياضية توعوية في عدن.حيث تمثلت الفعالية بإقامة سباق اختراق الضاحية لفئة البراعم، وذلك تحت شعار: "أشبال بلا
منذ يوم و 21 ساعه و 34 دقيقه
في أول تحرك رسمي للحكومة اليمنية عقب إعلان الأمم المتحدة وقف المساعدات الإنسانية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني، اليوم الإثنين، مع المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جوليان هارنيس، مستجدات
محلي

محلل سياسي سعودي يكشف عن المخرج الأسلم للحرب القائمة في اليمن

الشرق نيوز الخميس 19 مايو 2016 03:13 مساءً

كشف الكاتب والباحث الإسلامي والمحلل السياسي مهنا الحبيل- مدير مكتب دراسات الشرق الإسلامي بإسطنبول- عن المخرج الأسلم للحرب القائمة في اليمن لردع المعركة المستمرة والزحف الإيراني، مؤكداً ضرورة الخروج بمشروع سياسي يحتوي الحوثي ضمن الجار اليمني الأخوي قبل ميلاد مشروع الحوثي وبعده.
 
ورصد في مقال له اليوم بصحيفة "الوطن" بعنوان "انفصال الجنوب ومصير اليمن الشرعي"، مسار مستقبل الشرعية في اليمن وما يترتب عليه يمنياً وخليجياً وعربياً، مشيرا إلى أن عرض القبول باليمن الجنوبي قدمه الحوثيون مبكرا، لإغراء الحراك الاشتراكي وحلفائه، بمحاصرة هادي والتضييق عليه.
 
وأكد "الحبيل" أن المعركة اليوم لا تحتمل أي إضعاف للشرعية، وتركها للهاوية، والحل في العودة إلى القرار المشترك بين الرياض وهادي، في دعم علي محسن الأحمر والجيش الشرعي اليمني.
 
وإلى نص المقال
 
انفصال الجنوب ومصير اليمن الشرعي
 
بقلم/ مهنا الحبيل
 
رافقت عملية ترحيل مواطني الشمال اليمني من عدن وبعض مناطق الجنوب اليمني، مع عنصرين مهمين:
 
1 - الأول عودة تيار الانفصال ومشروع الدعم الإقليمي له بصورة قوية، وطرحه علنياً من الرعاة بلا تحفظ.
 
2 - تصريحات الوزير عادل الجبير عن الموقف من الحوثيين، والذي لم يصدر حتى الآن توضيح له للرأي العام والقوات المسلحة السعودية المرابطة في الحدود الجنوبية، وإن كان العميد عسيري قد أشار إلى بقاء الخيار العسكري، لتحرير صنعاء.
 
لكن اختفاء دور نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، الذي كان يفترض أن يتولى المهمة الكبرى في تحقيق نقلة للحرب، ومن ثم التفاوض بعد انتصار عسكري نوعي، زاد في غموض الموقف، وهو ما شجع العنت السياسي الحوثي في الكويت، وفي صواريخه البالستية المطلقة مؤخرا.
 
فأتت قضية تصعيد الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب، وحلفائه الحراكيين، لتزيد الضغط على موقف الشرعية الوطني.
 
ويتبين لنا في هذا السياق مسار مهم جدا للغاية لمستقبل الشرعية وما يترتب عليها يمنياً وخليجياً وعربياً:
 
1 - أولاً أن عرض القبول باليمن الجنوبي قدمه الحوثيون مبكرا، وإن كان من الواضح، أنه يُضمر مشروع تضييق واجتياح قائم في أي لحظة.
 
وإنما صدر لإغراء الحراك الاشتراكي وحلفائه، بمحاصرة هادي والتضييق عليه، والذي يعود اليوم مجدداً، ولن يتخلى الحوثيون، عن الزحف لباب المندب في أي لحظة بعد استقرار مشروعهم السياسي في الشمال.
 
2 - فكرة الحرب المفتوحة في الشمال، لن تُنهك الحوثي لطبيعة صناعته الأيدلوجية الجديدة، وفورة توظيفها العسكري الحديث، في خدمة مشروع الانتصار الطائفي، التي تبنتها طهران، في حين سيتسبب في إنهاك أي قوة مقاومة شمالية عشائرية، أو فكرية مناوئة للحوثيين لو وقفت الحرب فجأة، وبالتالي لن يتم تدافع شمالي شمالي، بقدر ما هو حسم حوثي شمالي.
 
3 - وفي هذا التوقيت الخطير، تُسحب الجغرافيا السياسية اليوم، من الرئاسة الشرعية ويُضيّق على مكانتها المعنوية، وهو ما يُحقق قفزة تقدم كبيرة للمشروع الإيراني، بدعم إقليمي عربي وأيدٍ جنوبية.
 
4 - ومع بقاء حصار تعز وصواريخ واختراقات الحدود، فإن الراعي الإيراني، وحليفه الغربي الجديد، الذي كان ضد عاصفة الحزم، سيتعاملون مع الوضع كتفوق نوعي للحوثي.
 
5- إن الاعتقاد أن الجنوب اليمني بعد طرد الرئيس هادي أو منعه من مزاولة عمله الرئاسي المركزي من عدن، سيضمن الاستقرار والانتصار أمام القاعدة خطأ بالغ، نعم قد تعرضت القاعدة إلى ضربات مؤخراً، لكنها لم تهزم ولديها شبكة قوية من الخلايا.
 
6 - في ضوء ذلك فإن الرهان على مشروع جنّة عدن، في الجنوب، لن يتحقق بعد طرد الشماليين العنصري، ولكنه سيُعزز خلق بوابة جحيم فيه، من داخلة ومن الحوثي شمالا، الذي سيستفيد من صراع قد ينفجر في أي حين، بين شركاء الانفصال، وخريطة علي صالح القوية في الجنوب، بماله ومخابراته.
 
فالمعركة بهدفها الكبير اليوم، ولا بهدفها المرحلي الممكن، لا تحتمل أي إضعاف للشرعية، وتركها للهاوية، والحل في العودة إلى القرار المشترك بين الرياض وهادي، في دعم علي محسن الأحمر والجيش الشرعي اليمني.
 
لتنفيذ معركة صنعاء والتنسيق مع القبائل لمحاولة دخولها سلماً، وهو المخرج الأسلم للحرب، وللمعركة المستمرة مع زحف إيران، حينها ممكن أن تُعلن فدرالية مستحقة للجنوب، ومدعومة أمنيا ودستوريا، والخروج بمشروع سياسي يحتوي الحوثي، ضمن الجار اليمني الأخوي، قبل ميلاد مشروع الحوثي وبعده.

 

المزيد في محلي
كشفت مصادر مصرفية مطلعة عن تصاعد حدة الخلافات الداخلية بين الشركاء في بنك اليمن والكويت، أحد أبرز البنوك الخاصة العاملة في صنعاء، وسط مؤشرات مقلقة تنذر بانهيار
المزيد ...
كشفت شخصية سياسية يمنية عن مبادرة للتواصل مع كافة أطراف الصراع في اليمن للدفع بهم نحو حوار مباشر . وقال السياسي اليمني / أزال عمر الجاوي ، في منشور له على منصة x ،
المزيد ...
أكد محمد علي الصماتي، مدير عام الجمعيات بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، أن اليمن يواجه أزمة إنسانية هي الأكبر في تاريخه، نتيجة الحرب المستمرة التي تشنها مليشيات
المزيد ...
في أول تحرك رسمي للحكومة اليمنية عقب إعلان الأمم المتحدة وقف المساعدات الإنسانية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها