من نحن | اتصل بنا | السبت 07 يونيو 2025 06:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 20 ساعه و 22 دقيقه
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك في محاولة لإعادة روابط المودة وصلة الرحم، بعد ما وصفه بـ"الافتراءات
منذ يوم و 12 ساعه و 55 دقيقه
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، خلال الاجتماع الموسّع الذي ترأسه صباح الخميس 22 مايو، والذي دعا فيه إلى دعم الأُسر الفقيرة
منذ يوم و 22 ساعه و 16 دقيقه
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك لعام 2025م، مستهدفًا أكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في محافظات عدن ولحج
منذ 3 ايام و 14 ساعه و دقيقتان
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل الحياة اليومية. فبين انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وقط ميليشيا الحوثي مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات،
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 55 دقيقه
قالت مصادر محلية إن شاباً عُثر عليه مقتولاً مساء الثلاثاء داخل مزرعة قات خاصة به في محافظة عمران شمال البلاد.وأوضحت المصادر أن القتيل يُدعى عبدالله أحمد أحسن وهان (35 عاماً)، وقد وُجد مشنوقاً ومقيّداً داخل محرس القات في منطقته خيوان بمديرية حوث، ولم تُعرف بعد هوية الجناة أو
محلي

هل خرج تنظيم القاعدة نهائيا من زنجبار؟

الشرق نيوز - سمير حسن : الجمعة 10 يونيو 2016 07:01 مساءً

بعد شهر على تحرير زنجبار اليمنية (مركز محافظة أبين) من سيطرة القاعدة، تبدو الحياة اليومية في المدينة هادئة، لكن المخاوف من عودة التنظيم لتنفيذ عمليات انتقامية حاضرة ويجسدها عزوف المسؤولين المحليين عن العودة إلى المدينة تخوفا من الاغتيالات، حيث ما زالوا يديرون شؤون مدينتهم من عدن.

وتعيش زنجبار -التي كانت واحدة من أهم معاقل تنظيم "القاعدة" في اليمن- حالة فراغ أمني كامل، منذ الحملة العسكرية التي قادتها القوات الحكومية والتحالف العربي مطلع مايو/أيار الماضي، وأفضت إلى انسحاب التنظيم من مناطق سيطرته في محافظات لحج وأبين وحضرموت.

 

محمد ناصر سعيد تحدث عن مخاوف من وجود خلايا نائمة تابعة للتنظيم بزنجبار (الجزيرة)

خلايا نائمة

وتقتصر الإجراءات الأمنية المشددة التي تفرضها قوات الشرعية على طول الطريق الساحلي الممتد على مسافة ستين كيلومترا بين محافظتي أبين وعدن، وتنتهي مظاهر تلك الإجراءات عند مداخل مدينة زنجبار، حيث يرابط خمسة شبان بلباس مدني على حراسة مبنى المجمع الحكومي الذي دُمرت أجزاء واسعة منه.

ويقول أحدهم، يدعى محمد ناصر سعيد (25 عاما)  إن المبنى تعرض لغارة جوية من قبل طائرات التحالف قبل أسابيع من خروج عناصر القاعدة، والتي كانت تتخذه مقراً رئيسياً لعملياتها العسكرية منذ دخولها وسيطرتها على مدن وبلدات أبين.

وأوضح في حديث للجزيرة نت أن المدينة تعاني من أزمات معيشة خانقة، في ظل غياب الخدمات العامة وتوفير المواد الأساسية، وفي مقدمة ذلك انعدام خدمات الكهرباء والمياه والأمن والصحة والنظافة، فضلا عن أزمة حادة في المشتقات النفطية.

وبينما رأى محمد أن هناك مخاوف من وجود خلايا نائمة تابعة للتنظيم لا تزال في المدينة تقف وراء عدم عودة المسؤولين إليها، أكد الشيخ القبلي منصور بلعيدي أن السلطة المحلية رفضت العودة إلى المحافظة تحت مبرر أن التحالف منعهم من العودة إلى حين دخول الجيش أبين.

 

منصور بلعيدي: مغادرة عناصر تنظيم القاعدة لزنجبار تمت بعد مفاوضات (الجزيرة)

شروط المفاوضات

وقال بلعيدي -وهو عضو لجنة الوساطة التي أجرت عملية تواصل بين السلطات وقيادات القاعدة بأبين- إن مقاتلي التنظيم غادروا المدينة باتجاه الشرق إلى مدينة عزان بمحافظة شبوة، ونقلوا معداتهم العسكرية من الأسلحة المتوسطة والثقيلة في وضح النهار.

وأوضح -في حديث للجزيرة نت- أن مغادرتهم تمت إثر نجاح المفاوضات والموافقة على مطالب لجنة الوساطة، التي نصت على الخروج الآمن لهم من مدينتي زنجبار وجعار إلى أي منطقة يريدون، بالإضافة إلى نزع شبكة الألغام التي زرعوها على الطريق الساحلي أو تسليم خريطتها كي تنزع.

وتضمنت المطالب أيضا السماح لمناصري التنظيم من أبناء أبين بالبقاء في منازلهم وتخليهم عن حمل السلاح والاندماج في المجتمع مقابل عدم ملاحقتهم، بالإضافة إلى رحيل ومغادرة جميع العناصر التي لا تنتمي لأبين إلى مناطقهم أو بلدانهم إن كانوا من خارج اليمن".

وتزامن خروج تنظيم "القاعدة" الذي يُعرف في مناطق انتشاره باسم "أنصار الشريعة" من محافظة أبين مع تطورات عدة أجبرت التنظيم على الانسحاب من العديد من مدن جنوب وشرق اليمن تدريجياً خلال أسابيع معدودة، مع بدء القوات الحكومية والتحالف العربي حملات في مناطق سيطرة التنظيم.

 

سكان محليون وبحوزتهم قذيفة من مخلفات تنظيم القاعدة بعد انسحابه من زنجبار (الجزيرة)

قوة التنظيم

وحسب الصحفي المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية أمجد خشافة فإن قوة تنظيم القاعدة باليمن لم تنته، مشيرا إلى أن التنظيم لا يزال بمقدوره فرض وجوده في أي وقت إذا تطلب الظهور تنفيذ عمليات وكمائن للقوات اليمنية، لا سيما في المناطق الجنوبية التي ما زالت قوة الدولة الأمنية فيها هشة.

واعتبر في حديث للجزيرة نت أن انسحاب التنظيم جاء نتيجة لمعرفته كُلفة الحرب التقليدية التي تفرضها أي محاولة للتمسك على الأرض، ودلل على ذلك بما حدث معه في الحروب التي خاضها مع الجيش اليمني أثناء سيطرته على أبين وشبوة في عام 2012.

من جهته، يرى الناشط السياسي في أبين على النقي أن سيطرة القاعدة ووجودها في أبين "ليس مرده قوة التنظيم العسكرية ونفوذه بين أوساط المجتمع المحلي، وإنما عائد لنجاحه في استغلال حالة الفراغ الذي تركته الدولة نتيجة الأحداث التي مرت بها البلاد".

وقال -في حديث للجزيرة نت- إن القبائل أو أي تكتلات مدنية أخرى "كان بالإمكان أن تشغل ذلك الفراغ، لكنها لم تفعل، لأنها لا تستطيع أن تكون بديلاً عن الدولة، بينما شغلته القاعدة لأنها أكثر نزقاً وتعطشاً للسلطة وإثبات الذات ولا تُقدر مخاطر طيشها ونتائجه".

وأضاف النقي أن انسحاب القاعدة من مناطق سيطرتها في أبين "دليل على أنها بدأت تعي حجم الكارثة التي ستلحق بالمدينة إن استمر بقاؤها فيها، وأنها استفادت من تجربتها في ممارسة السلطة وأصبحت تقدر مدى جسامة تلك المسؤولية، فضلاً عن أن القاعدة جمهورها هم من الشباب في سن المراهقة وما أن يصلوا للنضج تتبدل خيارات طيشهم".

المصدر : الجزيرة

 

المزيد في محلي
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل
المزيد ...
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون
المزيد ...
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي
المزيد ...
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل
المزيد ...