من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 ديسمبر 2025 11:04 مساءً

 

 

 

منذ 10 ساعات و 38 دقيقه
دشنت أربع كليات إنسانية بجامعة عدن اليوم الإثنين ورشة الاعتماد الأكاديمي بكلية الآداب وذلك ضمن فعالية أسبوع الجودة العالمي 2025م بحضور رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور. وافتتحت رئيسة وحدة الجودة بكلية الإعلام الدكتورة نوال محسن مكيش الورشة مرحبة بالحضور من نواب عمداء
منذ 11 ساعه و 34 دقيقه
    أعلن الدكتور صالح حسن زين، مدير مستوصف العين التخصصي، عن انطلاق المخيم الطبي المجاني لطب وجراحة العيون، صباح اليوم، في المركز الصحي بمدينة الحصن بمديرية خنفر، محافظة أبين، وسط إقبال واسع من المواطنين منذ الساعات الأولى للصباح.   وقال الدكتور زين إن المخيم جاء
منذ 15 ساعه و 32 دقيقه
    عقد المكتب التنفيذي بمحافظة لحج، اليوم الإثنين، اجتماعه الدوري برئاسة محافظ المحافظة اللواء الركن أحمد عبدالله تركي، وبحضور الأمين العام الأستاذ عوض بن عوض الصلاحي، والدكتور عيدروس اليهري عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، ومدير عام شرطة المحافظة العميد ناصر
منذ يوم و 7 ساعات و 27 دقيقه
لم يكن تاريخ اليمن الحديث، بشطريه الشمالي والجنوبي، سوى سلسلة من التجارب القاسية لحكم "المركز المقدس". سواء كانت السلطة قابعة في صنعاء أو في عدن، كانت النتيجة واحدة: مركزية مفرطة سحقت الهوامش، وأنتجت عقوداً من التعسف، والظلم، والاقتتال الأهلي. لقد تحولت الدولة في تلك الحقب
منذ يوم و 8 ساعات و 12 دقيقه
قالت صحيفة المونيتور الأمريكية إن التصاعد المفاجئ للقتال في اليمن مؤخرا أعاد اقتصاد النفط إلى قلب صراع مستمر منذ عقد، أنتج بالفعل واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.   وتطرق تقرير الصحيفة إلى إن إعلان الانتقالي السيطرة على المحافظات الشرقية لليمن، وضرب
محلي

خلافات "حوثية – حوثية" تعرقل مشاورات الكويت وقادة حوثيين يرفضون اوامر زعيم الجماعة

الشرق نيوز الأحد 26 يونيو 2016 10:01 صباحاً

كشفت مصادر دبلوماسية وعسكرية يمنية٬ عن ارتفاع حدة الخلافات الداخلية في أوساط ميليشيا الحوثي حول المشاورات السياسية القائمة في الكويت٬ في حين تواصل الميليشيا عملياتها وانتهاكاتها٬ حسب منظمات حقوقية دولية وإقليمية.

 

ويفسر الانقسام الحوثي ­ الحوثي٬ التراجع السياسي الذي تشهده المشاورات في الكويت٬ لا سيما بعد إعلان الأمم المتحدة لخريطة الحل. وبّين الاختلاف مدى التخبط الحوثي٬ ففي حين رحب قادة بالحل الأممي الذي أعلنه موفد الأمم المتحدة إلى اليمن٬ إسماعيل ولد الشيخ أحمد٬ عاد قادة آخرون ورفضوا الخطة الأممية.

 

وقال دبلوماسي يمني لـ«الشرق الأوسط»٬ إن زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي لم يعد قادرا على الإمساك بزمام الأمور٬ والسيطرة على القياديين أتباعه٬ وهو ما يمنع مفاوضي الانقلاب من قبول الحل الأممي الذي يشمل إجراء الترتيبات الأمنية التي ينص عليها قرار مجلس الأمن الدولي رقم «2216«٬ وتشكيل حكومة وحدة وطنية تعمل على إعادة تأمين الخدمات السياسية وإنعاش الاقتصاد اليمني٬ وهي ما تضمنته خريطة الطريق التي أعلنها ولد الشيخ أحمد المبعوث الأممي لليمن.

 

وتحدثت مصادر حكومية عن تغيير لهجة المفاوضات الحوثية وتقلبها٬ خلال المشاورات٬ فهم يوافقون على بنود ويعودون لرفضها ويصدرون بيانات٬ ثم يناقضونها بأخرى٬ وهو ما يفسر الانقسامات التي بدأت تأخذ منحى غير سوي لإكمال العملية السياسية والخروج باليمن من براثن الحرب والدمار إلى سلام ووئام.

 

هذه الانقسامات٬ فسرها مسؤولون ومختصون يمنيون بتفسيرين٬ الأول أنها طبيعية نظرا لتضارب المصالح٬ والثاني أنها مفتعلة. ف يقول نجيب غلاب٬ رئيس مركز دراسات الجزيرة العربية٬ إن مصالح القيادات الحوثية منقسمة إلى قسمين٬ الأول مرتبط بصعدة ومتواصل مع ما يسمى «حزب الله» وإيران٬ والثاني تتقاطع مصالحه مع مصالح المخلوع صالح الذي وجد نفسه خارج اللعبة السياسية تماما.

 

ويقر غلاب الانقسام في بنية الانقلاب بين الأجنحة التي أيدت الحوثيين في البداية٬ ثم اقتنعوا أن «الحوثية» أصبحت مثل القنبلة المشتعلة التي تحرق الجميع ولا بد من دفنها. ويؤكد غلاب أن الهدف الأساسي للحوثيين في المشاورات السياسية يتمثل في تجذير وجودهم في أي سلطة حاكمة٬ وأن تكون الجماعة جزءا مهيمنا على النظام اليمني٬ معلقا: وهذا لا تحققه الحلول الأممية وتمسك الشرعية بالقرار «2216.«

 

وتجدر الإشارة إلى إعلان الحوثيين قبولهم بالقرار «2216 «قبيل إجراء مشاورات الكويت٬ وهو ما دفع الحكومة الشرعية إلى المبادرة بالقبول والتفاعل وتحمل جميع المماطلات التي يتخذها الانقلابيون٬ للالتفاف على «المسلمات»٬ وهي النقاط الخمس والقرار «2216«٬ بما في ذلك مخرجات الحوار المبنية على المبادرة الخليجية.

 

يقول غمدان الشريف٬ السكرتير الصحافي لمكتب رئاسة مجلس الوزراء٬ لـ«الشرق الأوسط»٬ إن الانقسام مفتعل٬ وباختصار الحوثيون يريدون تشكيل حكومة توافقية في حين يبقى السلاح معهم. ويفسر الشريف ذلك بأن القاعدة الأولى للحوثيين إيرانية٬ والانقسامات لا تحيدهم عن مبدئهم٬ وهو وجود السلاح.. وبالتالي إنهم يريدون العودة إلى اتفاق السلم والشراكة.

 

وحول القيادات الحوثية التي تميل إلى كفة صالح٬ قال الشريف: «هناك خلاف بين علي صالح والحوثي في أكثر الأمور٬ وعلي صالح خارج اللعبة تماما٬ وحزبه أيضا مستبعد٬ صحيح أن هناك قسما يؤيد المبادرة الخليجية٬ لكن يبدو لي أنهم لا يملكون القرار».

 

وأصر غمدان الشريف على أن ما يحدث في الكويت يؤكد أن الشرعية لن تتنازل عن القرارات مهما كانت٬ والحكومة لن تعود إلى صنعاء إلا بعد تسليم السلاح. يعود نجيب غلاب بالقول إن فكرة الوصول لحل سياسي من قبل الحوثيين تعد مسألة سيطرة٬ والمؤتمر الشعبي العام بكل تكويناته يرى أن الحركة الحوثية بدأت تكبر٬ وتلعب دورا أكبر من حجمها الحقيقي الذي يعرفونه جيدا٬ رغم أنهم (أي المؤتمريين) خارج اللعبة.

 

يضيف غلاب أن الحوثي مدرك أن استمرار الحرب سيؤدي إلى هزيمة٬ وإن هزموا فلن تقوم لهم قائمة٬ لذلك هم يسعون لحلول تجذر وجودهم٬ لأن إيران في الناحية الأخرى لن تستغني عنهم باعتبارها أداة وظيفتها الحرب. ويستطرد قائلا إن صالح يتصارع معهم على المجال الحيوي نفسه للمصالح٬ فأي حل سياسي ضد مصالح صالح تهميش له٬ لذا يريد إضعاف الحوثيين ليكون صاحب الحل والعقد٬ وهو لا يريد أن تتشكل تحالفات جديدة لا يكون على الأقل جزءا منها.

 

ولم يقتصر الارتباك على الجانب السياسي المتمثل في الكويت وحسب٬ بل تأثرت مواقع ميدانية على الهدنة التي اخترقها الانقلاب في الأساس منذ بدايتها. يقول مصدر

 

عسكري يمني: «إن الميليشيا الحوثية تواصل عملياتها الميدانية على الأرض٬ وترتكب الانتهاكات٬ ضاربة بالهدنة عرض الحائط». وأضاف: «هناك فوضى في تحركاتهم.. لقد أدت هذه الخلخلة إلى مصرع كثير منهم بعمليات تعد بسيطة عسكريا٬ واستطاعت القوات الشرعية التغلب عليهم في أربعة اشتباكات على الأقل بكل سهولة خلال اليومين الماضيين».

 

وقال المسؤول العسكري إن ذلك لا يفسر إلا بأن القيادات الانقلابية لا تسير وفق منهج عسكري متسق.. «نحن العسكريين ندرس التحركات ونقيم الأوضاع الميدانية وفًقا لتحليلات منطقية.. ما نشهده هذه الأيام من تخبط لم يعد حتى يسعفنا في التنبؤ٬ وبالتالي رفعنا الاستعداد بشكل أكبر في مختلف الجبهات».

 

وتقدمت قوات الشرعية اليمنية في كثير من الجبهات٬ إذ أعلن متحدث القوات الشرعية في صنعاء عبد الله الشندقي مصرع 20 حوثيا أمس٬ في نهم (قرب صنعاء)٬ وقال إن ذلك جرى عند سقوطهم في محاولات الهجوم على موقع جبل رشح التابع للجيش الوطني بالمديرية نفسها.

 

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية٬ أول من أمس٬ مقتل 22 متمردا من الحوثيين في معارك اندلعت الجمعة في كثير من المناطق٬ وقال مسؤول عسكري إن معارك عنيفة اندلعت في محافظة الجوف٬ إثر هجوم شنه الحوثيون على القوات الشرعية في المحافظة الشمالية٬ الأمر الذي استدعى هجوما مضادا وأوقع 13 قتيلا.

 

المزيد في محلي
دشنت أربع كليات إنسانية بجامعة عدن اليوم الإثنين ورشة الاعتماد الأكاديمي بكلية الآداب وذلك ضمن فعالية أسبوع الجودة العالمي 2025م بحضور رئيس الجامعة الدكتور الخضر
المزيد ...
    أعلن الدكتور صالح حسن زين، مدير مستوصف العين التخصصي، عن انطلاق المخيم الطبي المجاني لطب وجراحة العيون، صباح اليوم، في المركز الصحي بمدينة الحصن بمديرية
المزيد ...
    عقد المكتب التنفيذي بمحافظة لحج، اليوم الإثنين، اجتماعه الدوري برئاسة محافظ المحافظة اللواء الركن أحمد عبدالله تركي، وبحضور الأمين العام الأستاذ عوض بن
المزيد ...
قالت صحيفة المونيتور الأمريكية إن التصاعد المفاجئ للقتال في اليمن مؤخرا أعاد اقتصاد النفط إلى قلب صراع مستمر منذ عقد، أنتج بالفعل واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية
المزيد ...