من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 09 يوليو 2025 11:30 مساءً

 

 

 

 

منذ 12 ساعه و 20 دقيقه
قام الفريق الركن محمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة للأمن والدفاع صباح اليوم بزيارة رسمية إلى مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة عدن وكان في استقباله لدى وصوله المكتب السيد محمد رفيق نصري، رئيس مكتب المفوضية، وعدد من المسؤولين
منذ 12 ساعه و 26 دقيقه
دعا معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والجهات المانحة إلى تقديم الدعم اللازم لتعزيز جهود الوزارة في معالجة قضايا اللاجئين، وبناء قدرات كوادرها لتمكينها من مراجعة السياسات وتحليلها، وتطوير أنظمة الحماية
منذ يوم و 11 ساعه و 47 دقيقه
ألقت الأجهزة الأمنية، مؤخرًا، القبض على القيادي الحوثي محمد أحمد علي الزايدي، في منفذ صرفيت بمحافظة المهرة، أثناء محاولته التسلل إلى سلطنة عمان، في ظروف لم تُكشف تفاصيلها بعد.   وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ " وطن نيوز "، فإن الزايدي ينتمي إلى أسرة معروفة بعلاقتها القديمة مع
منذ يوم و 12 ساعه و 28 دقيقه
علقت مليشيا الحوثي على عملية القبض على القيادي محمد الزايدي من قبل القوات الأمنية في منفذ صرفيت في محافظة المهرة.ودانت مليشيا الحوثي اعتقال القيادي في الجماعة محمد الزايدي في المهرة ,قائلة أن القيادي وعضو مايسمى المجلس السياسي لا صلة له بالسياسة.يذكر ان القيادي محمد
منذ يوم و 12 ساعه و 55 دقيقه
كشفت مصادر محلية في محافظة المهرة عن تحركات قبلية وضغوط غير رسمية تُمارس على السلطات الأمنية والعسكرية للإفراج عن الشيخ القبلي الموالي للحوثيين محمد أحمد علي الزايدي، المحتجز منذ فجر الثلاثاء، في منفذ صرفيت الحدودي أثناء محاولته مغادرة البلاد بجواز دبلوماسي صادر عن سلطات
محلي

أول تحرك جديد لمليشيا الحوثي الانقلابية لمنع التدخلات المصرية في حرب اليمن

وطن نيوز - متابعات : الأحد 06 فبراير 2022 10:13 مساءً

يحظى الملف اليمني بأهمية خاصة لدى النظام المصري في الوقت الراهن، لاعتبارات عدة، يأتي في مقدمتها البعد الاقتصادي، نظراً لارتباطه بشكل مباشر بأمن الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس.

 

يضاف إلى ذلك ارتباطه بتطورات علاقات مصر بحلفائها الخليجيين في الوقت الراهن، وعلى رأسهم السعودية والإمارات.

 

وفي هذا السياق، كشفت مصادر مصرية خاصة، لـ"العربي الجديد"، عن تلقي القاهرة "رسائل جديدة" من جماعة الحوثيين، التي تخوض معارك عنيفة ضد قوات دعم الشرعية، والتحالف الذي تقوده السعودية، في وقت تشن فيه هجمات متواصلة على الأراضي السعودية والإماراتية عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة.

 

وبحسب المصادر فإن الرسائل الحوثية التي جاءت أخيراً، عبر قنوات اتصال أمنية، تضمنت تأكيداً من جانب الحوثيين بعدم التعرض لحركة الملاحة في مضيق باب المندب، شرط عدم انخراط مصر في أية أعمال عسكرية تستهدف جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) على الأراضي اليمنية.

 

وأوضحت المصادر أن "فحوى الرسائل الحوثية الأخيرة لمصر، أن الجماعة ليست في خصومة مع القاهرة، حتى تستهدف مصالحها". ودعت الجماعة، على حد تعبير المصادر، "إلى عدم الدخول في المعركة الحالية، لأنه بذلك لن يكون أمام الجماعة سوى الدفاع عن نفسها".

 

ولفتت المصادر إلى أن الرسائل الحوثية للقاهرة جاءت بعد وصول وفد عسكري مصري، مكون من 7 خبراء، إلى المناطق الجنوبية في اليمن، لإعادة النظر في خطط "ألوية العمالقة"، المدعومة إماراتياً، ومراجعة خطط القوات البرية، التابعة للتحالف الذي تقوده السعودية.

 

أكد الحوثيون لمصر عدم التعرض لحركة الملاحة في مضيق باب المندب .

 

وأكدت المصادر أن "ما أبلغه الحوثيون لمصر حمل كثيراً من الرسائل الإيجابية". وأوضحت أن "الحوثيين أكدوا أنهم غير معنيين بالدخول في صدام مع المصريين"، خصوصاً في ظل التأكيد خلال ثلاثة لقاءات جمعتهم بالمصريين في أوقات سابقة، على عدم تعرضهم للمصالح المصرية، وعلى رأسها ما يتعلق بالسفن المارة في مضيق باب المندب، أو ما من شأنه التأثير على حركة الملاحة المرتبطة بقناة السويس.

 

وبحسب المصادر نفسها، شددت الجماعة، في رسائلها، على "الالتزام بالخطوط العريضة التي تم الاتفاق عليها مع المسؤولين في مصر، خلال اللقاءات التي جمعتهم، طالما ظلت القاهرة على مواقفها بعدم الانخراط في الأعمال العسكرية ضدها في اليمن".

 

وأوضحت المصادر أن هناك أصواتاً داخل دوائر صناعة القرار المصري المرتبط بالأزمة اليمنية، وتقاطعاتها الإقليمية، ترى أن الفرصة سانحة، لتؤدي القاهرة دوراً قيادياً في الأزمة، عبر وساطة يكون من شأنها التوصل لاتفاق تهدئة، ووقف الضربات التي تشنها الجماعة على السعودية والإمارات، وهو الأمر الذي يهم كافة الأطراف.

 

وبحسب مصدر دبلوماسي مصري، يتبنى وجهة النظر الخاصة بإمكانية لعب القاهرة لدور وسيط في الأزمة، فإن القاهرة قادرة على القيام بهذه المهمة، خاصة وأنها لم تتورط في الصراع بشكل يجعلها عدواً لأحد الأطراف.

 

وأوضح أن الخطورة الأخيرة الخاصة بإرسال وفد خبراء عسكريين، ليست بالتأثير الكبير الذي يجعلها تكتسب عداء الحوثيين هناك، كما أنه يمكن تداركها سريعاً.

 

وأضاف المصدر أنه في "حال نجحت مصر في لعب دور الوسيط، وساهمت بأي شكل في التوصل لتهدئة ولو مرحلية، سيكسبها ذلك قوة كبيرة في الإقليم، كما أنه سيساعدها على تحقيق مكاسب لدى دول الخليج في المقام الأول، بالإضافة إلى إسرائيل، التي باتت في حالة انزعاج، خشية أن تطاولها ضربات الحوثيين. كما أنه سيكون باباً جيداً تمر من خلاله علاقات مصرية إيرانية تتمتع بقدر من التوازن".

 

ويوم الأحد الماضي نفذ الحوثيون ضربة جديدة، هي الثالثة في غضون 10 أيام، على الإمارات، حيث أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية اعتراض وتدمير صاروخ بالستي أطلقه الحوثيون باتجاهها.

 

وتزامن الهجوم مع زيارة للرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى أبوظبي، هي الأولى التي يجريها رئيس دولة الاحتلال لدولة خليجية.

 

من جهتهم، قال الحوثيون، إنهم أطلقوا عدداً من الصواريخ البالستية على العاصمة الإماراتية أبوظبي، وكذلك طائرات مسيرة على دبي، مركز الأعمال في المنطقة. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى سريع إن مقرات الشركات العالمية في الإمارات ستشكل أهدافاً في الفترة المقبلة.

 

في غضون ذلك، كشفت مصادر مصرية خاصة، عن تعكير وقع في العلاقات المصرية السعودية خلال الأيام القليلة الماضية.

 

وأضافت المصادر، التي تحدثت مع "العربي الجديد"، أن "أسباب الاستياء السعودي، ظهرت على لسان مسؤولين بارزين من المملكة خلال مباحثات، جرت خلال الأيام الماضية، بشأن عدد من الملفات محل النقاش بين البلدين".

 

وكشفت أن السبب الأساسي لاستياء المملكة "جاء نتيجة رد الفعل المصري تجاه الاعتداءات الحوثية على دولة الإمارات أخيراً".

 

وأشارت المصادر إلى أن "مسؤولين سعوديين ألمحوا إلى اختلاف التعامل المصري مع اعتداء الحوثيين على الإمارات، على عكس ما يحدث مع المملكة، وتكرار الهجمات الحوثية العنيفة التي تسببت في سقوط ضحايا من المدنيين، وسببت خسائر مادية كبيرة في أكثر من واقعة، والتي جاء رد الفعل المصري فيها مكتفياً ببيانات الشجب والإدانة فقط".

 

وبحسب أحد المصادر فإن "التحركات المصرية التي جاءت فور تعرض الإمارات لهجمات من جانب الحوثيين، بإرسال وفد من خبراء عسكريين مصريين إلى اليمن، وزيارة طارئة لم تكن مجدولة من جانب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لأبوظبي، أثارت امتعاض السعودية التي قدمت مساعدات اقتصادية كبيرة لمصر خلال الفترة الأخيرة".

 

وأوضح المصدر أن المساعدات "تضمنت ودائع دولارية مباشرة في البنك المركزي، وتجديد ودائع قديمة بقيم تجاوزت خمسة مليارات دولار كانت مستحقة نهاية العام 2021 وبداية العام 2022، علاوة على تسهيلات اقتصادية أخرى في مجالات الطاقة والمشتقات البترولية".

 

وأشار المصدر إلى أن "أحد المسؤولين السعوديين، المعني بالتواصل مع القاهرة، قدم تساؤلات لمسؤولين مصريين أخيراً حول أسباب التفاوت في رد الفعل المصري، إزاء ما حدث مع الإمارات، والذي جاء مغايراً لما حدث مع الرياض، في الوقت الذي لم تبخل فيه المملكة بأي دعم أو مساعدة لمصر".

 

وحول ما إذا كان التراشق الإعلامي الحاصل أخيراً، على صعيد أزمة الإساءات بين رئيس هيئة الترفيه في السعودية تركي آل الشيخ، والفنان المصري محمد صبحي، ومن قبلها الهجوم الإعلامي المصري على الفنان حسن الرداد، بسبب تصريحاته خلال حفل توزيع جوائز "جوي" السعودية بشأن رغبته في الإقامة والعيش بالمملكة، مرتبطا بالخلاف السياسي الأخير، قال المصدر: "بالطبع، التراشق الأخير هو أحد مظاهر الخلاف".

 

وأشار إلى أنه "ربما كان القناة التي تم فيها تنفيس الغضب، خاصة أن الجانب المصري قابل الاستياء السعودي، الذي ترتب عليه تعليق المملكة بعض الاتفاقات كنوع من التعبير عن الغضب، برسائل ضمنية عبر وسائل الإعلام، التي تبنت خطاباً مهاجماً للمملكة خلال الأيام القليلة الماضية".

 

وبحسب المصدر فإن "إعلان جهة عسكرية، هي الكلية الحربية، عن تكريم الفنان محمد صبحي، في ظل تصاعد التصريحات المسيئة من رئيس هيئة الترفيه السعودي بحقه، يعد رسالة رسمية مصرية شديدة الوضوح".

 

إلا أن المصدر استدرك قائلاً إن "الأزمة الأخيرة عبارة عن زوبعة في فنجان، وسرعان ما سيتم تدارك تداعياتها، بعدما يفرغ كل طرف من إبداء غضبه". وأوضح أن "التحديات الإقليمية التي يواجهها الطرفان، مصر والسعودية، أكبر بكثير من التفرق حول قضايا ثانوية".

 

وقال المصدر: "بعد الانتهاء من التصريحات الإعلامية المتبادلة، بالطبع سيوضح الجانب المصري وجهة نظره كاملة للجانب السعودي بشأن التحركات الأخيرة على صعيد الأزمة اليمنية، ودعمه للدول الخليجية، وعلى رأسها المملكة بالطبع، وأسباب الهبة المصرية وزيارة السيسي لأبوظبي أخيراً".

 

المزيد في محلي
قام الفريق الركن محمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة للأمن والدفاع صباح اليوم بزيارة رسمية إلى مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة
المزيد ...
دعا معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والجهات المانحة إلى تقديم الدعم اللازم لتعزيز جهود الوزارة في
المزيد ...
ألقت الأجهزة الأمنية، مؤخرًا، القبض على القيادي الحوثي محمد أحمد علي الزايدي، في منفذ صرفيت بمحافظة المهرة، أثناء محاولته التسلل إلى سلطنة عمان، في ظروف لم تُكشف
المزيد ...
علقت مليشيا الحوثي على عملية القبض على القيادي محمد الزايدي من قبل القوات الأمنية في منفذ صرفيت في محافظة المهرة.ودانت مليشيا الحوثي اعتقال القيادي في الجماعة محمد
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها