من نحن | اتصل بنا | السبت 20 ديسمبر 2025 09:40 صباحاً

 

 

 

منذ 6 ساعات و 9 دقائق
  اختُتم المخيم الطبي المجاني للعيون في محافظة أبين – مديرية خنفر – مدينة باتيس بقيادة الدكتور صالح حسن زين، والذي مثّل محطة إنسانية وصحية مهمة أسهمت في التخفيف من معاناة مرضى العيون وتحسين جودة حياتهم.   وكانت أعمال المخيم قد انطلقت يومي الاثنين والثلاثاء من خلال
منذ 17 ساعه و 26 دقيقه
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة السلمية المقررة يوم غدا السبت 20 ديسمبر 2025 في زنجبار عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية والاهتمام
منذ 17 ساعه و 36 دقيقه
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد الطفلة رتيل خالد الضلعي بأن طفلته كانت تعاني من " كتمة " شديدة قبل أشهر لتتم عملية إسعافها إلى مستشفى فلسطين
منذ يوم و 12 ساعه و 55 دقيقه
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ يوم و 15 ساعه و 22 دقيقه
  سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
محلي

ابتكار يمني جديد هو الأول من نوعه على مستوى العالم

وطن نيوز - متابعات : الأربعاء 02 مارس 2022 06:01 صباحاً

ابتكر الصيدلاني اليمني، عبدالرحمن روشان، طريقة جديدة في تحليل جودة الأدوية المصنوعة من خليط من الأعشاب بتطبيق تقنيات الذكاء الإصطناعي، ليحصل على درجة الدكتواره من كلية الصيدلة جامعة عين شمس، عن رسالته الموسومة: "مراقبة جودة المنتجات متعددة الأعشاب باستخدام التحليل الكيمومتري"، حيث أشادت لجنة التحكيم بنتائج البحث وبأداء الباحث المتخصص في العقاقير، وطريقة عرضه ومعالجته للمشكلة، واعتبرت البحث إضافةً نوعية وسابقة في مجال العقاقير.



وكشف د. عبدالرحمن، وهو عضو هيئة التدريس بكلية الصيدلة، جامعة عدن، في حديثه لـ"العربية.نت" أن الطريقة التي اتبعها هي الأولى من نوعها على مستوى العالم"، مشيراً إلى أنه قام بنشر بعض النتائج في مجلة Phytochemical" Analysis"، البريطانية المتخصصة في هذا المجال، ولها معامل تأثير عال (3.37) وفق تقييم كلاريفات. وبحسب الباحث اليمني فإن هناك العديد من الأدوية المحتوية على عدة مكونات نباتية أثبتت فاعليتها، لكن لا تتوفر طريقة مثلى لتقييم جودة هذه المنتجات والتأكد من مكوناتها.



واعتبر د. عبدالرحمن أن هذا الإنجاز يمثل بوابة واعدة تساعد في ضبط جودة هذه الأدوية المعقدة التركيب، وكذلك إعادة اكتشاف العديد من الوصفات العلاجية المذكورة في كتب الموروث الطبي العربي وتطوير الأدوية ذات المنشأ الطبيعي. وأن أكبر عقبة للقبول العالمي لهذه المنتجات هو توفر طريقة يعول عليها في ضبط جودتها.



ولفت د. عبدالرحمن إلى أن المفاهيم والأساليب العلاجية الحديثة تختلف عن تلك المتبعة في أنظمة الطب الشعبي التي غالباً ما تفتقر للمنهجية العلمية، لافتاً أن منظومات الطب الشعبي "الصيني والعربي" تهدف إلى استعادة التوازن الشامل للجسم، حيث أثبتت حديثاً الوصفات العلاجية المكونة من عدة مستخلصات نباتية فعاليتها تجاه أمراض محددة.



وأوضح د. عبدالرحمن أن هذه التقنية تعتمد على تسجيل البصمة الكيميائية للمنتج باستخدام قياس الطيف أو ما يسمى "التحليل الكروماتوغرافي"، حيث تم اختيار إحدى الوصفات المذكورة في كتاب القانون في الطب لابن سينا، كذلك في كتاب "بغية المحتاج" لداوود الأنطاكي، وهي مسجلة في دستور الأدوية اليوناني المعتمد في الهند، ولهذا الغرض ثم تطوير نماذج إحصائية خاصة بهذا المستحضر تساعد في تتبع أي خلل في البصمة الكيميائية.



وقد أثبتت النتائج على قدرة النماذج الإحصائية على التمييز بين المستحضر المطابق للمواصفات والمستحضر غير المطابق للمواصفات إضافة إلى تقدير كميات الأعشاب في كل عينات الدراسة وبدقة عالية لا تقل عن 95%.



وحسب د. عبدالرحمن فإن الهدف من دراسته البحثية هو تطوير طرق مناسبة لتقييم جودة المنتجات المكونة من عدة أعشاب نباتية، شرط أن تكون هذه الطرق بسيطة وأكثر فعالية، ويمكن تطبيقها في الدول النامية، ذلك أن تكلفة الوصول للأجهزة الحديثة باهضة التكلفة للغاية.



إلى ذلك، أكد الدكتور الصيدلاني عبدالرحمن روشان، خلال حديثه مع "العربية.نت" أن حالة القطاع الطبي في اليمن تدهورت بشكل واضح خاصة في خدمات الرعاية الصحية جراء سنوات الحرب والحصار بكافة أشكاله، مما ساهم في تردي الوضع الاقتصادي وانهيار العملة وازدياد حالات سوء التغدية أمام عجز المواطن التام عن توفير ثمن اللقمة والعلاج والدواء.



كما ساهم ضعف أجهزة الرقابة بالدولة في انتشار الأدوية المهربة والفاسدة في السوق السوداء.



وأضاف د. هاشم أن تفاقم الصراع واشتداد مؤشرات الفاقة، أدى إلى هجرة الأطباء وأصحاب العقول إلى الخارج، في ظل تجاهل الحكومة وعدم اكتراثها بإيجاد حلول معيشية تمنع هجرة الكفاءات التي تمثل ركيزة مهخة لتطور أي مجتمع.

 

المزيد في محلي
  اختُتم المخيم الطبي المجاني للعيون في محافظة أبين – مديرية خنفر – مدينة باتيس بقيادة الدكتور صالح حسن زين، والذي مثّل محطة إنسانية وصحية مهمة أسهمت في
المزيد ...
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة
المزيد ...
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد
المزيد ...
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها
المزيد ...