من نحن | اتصل بنا | السبت 20 ديسمبر 2025 09:40 صباحاً

 

 

 

منذ ساعه و 17 دقيقه
  اختُتم المخيم الطبي المجاني للعيون في محافظة أبين – مديرية خنفر – مدينة باتيس بقيادة الدكتور صالح حسن زين، والذي مثّل محطة إنسانية وصحية مهمة أسهمت في التخفيف من معاناة مرضى العيون وتحسين جودة حياتهم.   وكانت أعمال المخيم قد انطلقت يومي الاثنين والثلاثاء من خلال
منذ 12 ساعه و 34 دقيقه
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة السلمية المقررة يوم غدا السبت 20 ديسمبر 2025 في زنجبار عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية والاهتمام
منذ 12 ساعه و 44 دقيقه
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد الطفلة رتيل خالد الضلعي بأن طفلته كانت تعاني من " كتمة " شديدة قبل أشهر لتتم عملية إسعافها إلى مستشفى فلسطين
منذ يوم و 8 ساعات و 3 دقائق
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ يوم و 10 ساعات و 30 دقيقه
  سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
محلي

الكشف عن شركات متورطة بأزمة البترول في صنعاء وفضح موقعين تستخدم لتخزين النفط منذ عامين

وطن نيوز - متابعات : الأحد 06 مارس 2022 03:11 مساءً

وجه بيان رسمي صادر عن ''اتحاد موردي النفط''، الواقع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الانقلابية، مساء السبت، أصابع الاتهام، صوب شركة النفط التابعة لحكومة انقلاب صنعاء وشركة أخرى خاصة تابعة لقيادات حوثية بعرقلة وصول الوقود إلى مناطق نفوذ المليشيا. وتسببها بأزمة وقود خانقة.



 وذكر البيان الصادر عن الاتحاد، إن شركة النفط التي يديرها الحوثيون وشركة “دروب الاتحاد” المملوكة لقيادات حوثية تمنحان تراخيص الاستيراد للمقربين، كما تعرقل الشركتين الحوثيتين  تراخيص الاستيراد للتجار الذين ليس لهم وساطة.



البيان أضاف، أن الشركة الحوثية ما تسمى ب(دروب الاتحاد) تشتري الوقود من التجار غير المقربين بالآجل لمدة سنتين، في حين خفضت أجور النقل من عدن إلى صنعاء من 72 ريالا إلى أقل من 35 ريالا عن اللتر الواحد. كما خفضت هامش الأرباح من 12 ريالا إلى أقل من 6 ريالات عن اللتر الواحد.



وأشار البيان، إلى أن تخفيض أجور النقل وهامش الربح دمر كثيرا من التجار.. مضيفاً أن قيادة الشركتين دعمت تجارا آخرين بدلا من الذين خسروا تجارتهم ومنحتهم الأولوية، حيث تدفع لهم مستحقاتهم المالية خلال 10 أيام فقط، دون أي تأخير.



كما لفت البيان، إلى أن ميليشيا الحوثي “تخزِّن كميات من المشتقات النفطية في منشأتين تابعتين لشركة النفط بالحديدة والصباحة بصنعاء منذ سنوات وترفض بيعه”.



وكان فريق الخبراء الدوليين المعني باليمن، كشف في تقريره المرفوع لمجلس الأمن الدولي، أواخر يناير الماضي، عن أن الحوثيين يَخْلُقون أزمات مفتعلة في المشتقات النفطية، من أجل إجبار التجار على بيعها في السوق السوداء التي تديرها قيادات حوثية.



وحذر بيان الاتحاد من مخاطر العبث بسوق المشتقات النفطية وافتعال الأزمات فيها. كما منح زعيم مليشيا الحوثي وشركة النفط مدة عشرة أيام لحل الأزمة (المفتعلة).



واقترح البيان: “السماح للتجار وأصحاب المحطات بإدخال المشتقات النفطية بعد أن يدفعوا الجمارك والرسوم  دون أن يكون لشركة النفط دور الوسيط أو المسوق الحصري والذي بدوره سوف يخلق تنافس بين التجار ويؤدي إلى توفير المشتقات النفطية وانخفاض سعرها”.



كما أقرت مليشيا الحوثي الانقلابية باحتجاز مئات القواطر المحملة بالمشتقات النفطية في أحد منافذ محافظة الجوف. وبررت ذلك من أجل “محاربة السوق السوداء” وهي من تديرها عبر قيادات فيها.



وقال المدير التنفيذي لشركة النفط الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثي عمار الأضرعي في تصريح متلفر، اليوم السبت، إن “الشركة لا مانع لديها من دخول الوقود من أي منفذ. شريطة أن تكون مطابقة للمواصفات وأن يتم توزيعها بإشراف ورقابة شركة النفط بأسعار الكلفة مع هامش سعر بسيط”.



وكان القيادي في المليشيا محمد علي الحوثي قال في تغريدة على حسابه في “تويتر”، أمس الأول، إن “‏التفاوض (يجري) مع مُلّاك القواطر على إيصالها لشركة النفط”.



وأضاف، أن “هناك من يحاول إدخالها (المشتقات النفطية) تحت مبرر احتياجات خاصة لمصنع أو ما شابه. فيما الشركة ترفض وتشترط أن يتم عبرها وتحت رقابتها”.



وبرر الحوثي احتجاز القواطر بأنه جاء “منعاً للسوق السوداء”. كما وعد بوضع حلول لما وصفها بـ”الإشكالية”.



وتفاقمت أزمة المشتقات النفطية  خلال الأيام الماضية على نحو غير مسبوق في المحافظات الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ، لا سيما مدينة صنعاء. وسط ارتفاع قياسي لأسعارها في السوق السوداء . حيث وصل سعر صفيحة البنزين سعة 20 لترا إلى 50 ألف ريال يمني.



وعلى صعيد الأزمة، أعلنت شركة الغاز التابعة لمليشيا الحوثي في صنعاء، عن تسعيرة جديدة للغاز المنزلي، متعذرة برفعه في منطقة انتاج الغاز في مأرب. في حين تعتمد المليشيا في تغطية أغلب احتياجاتها من الغاز من الشحنات التجارية المستوردة.



وأصدرت الشركة الحوثية، أمس الأول، تعميما حددت فيه سعر اسطوانة الغاز بـ 5900 ريال عبر الوكلاء المعتمدين بإشراف عقال الحارات والمشرفين الحوثيين.

 


ويأتي هذا، في وقت تبيع فيه المليشيا اسطوانة الغاز في السوق السوداء بنحو 20 ألف ريال. وسط انعدامه لدى محطات التعبئة الرسمية.



وتدير قيادات حوثية السوق السوداء في المدن الرئيسية في مناطق سيطرة المليشيا وتسخر عائداتها لمجهودها الحربي وإثراء قياداتها على حساب ملايين المستهلكين.



وقال تقرير الخبراء، إن “حجم إمدادات الوقود عن طريق البر إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيين بين أبريل ومايو من العام الفائت بلغ نحو 10 ألف طن يوميا. وهو ما يمثل نحو 65 في المائة من الوقود المستورد، فيما بلغ بين يناير ومارس من العام نفسه 6000 طن، مما يدل على وجود اتجاه تصاعدي”.

 

المزيد في محلي
  اختُتم المخيم الطبي المجاني للعيون في محافظة أبين – مديرية خنفر – مدينة باتيس بقيادة الدكتور صالح حسن زين، والذي مثّل محطة إنسانية وصحية مهمة أسهمت في
المزيد ...
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة
المزيد ...
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد
المزيد ...
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها