من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 18 يونيو 2025 01:21 صباحاً

 

 

 

 

منذ 15 ساعه و 6 دقائق
كشفت وثائق رسمية صادرة عن المحكمة الجزائية بمحافظة جدة، عن التفاصيل الكاملة لقضية المواطنة اليمنية شروق أحمد علي عثمان، التي أُدينت بارتكاب جريمة قتل مروّعة بحق المواطن السعودي فهد بن محمد البيشي، في واقعة ارتبطت بسلوكيات جنائية غير مشروعة وتعاطي للمخدرات، وصدرت بشأنها
منذ يوم
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ يوم و 16 ساعه و 31 دقيقه
واصل الريال اليمني انهياره المتسارع أمام العملات الأجنبية، في العاصمة المؤقتة عدن، مع استمرار استقراره في صنعاء.وفيما يلي ينشر موقع " وطن نيوز " أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الإثنين 16 يونيو 2025:أسعار الصرف في عدن:الدولار الأمريكي:   سعر الشراء: 2625   سعر البيع:
منذ يوم و 21 ساعه و 28 دقيقه
حذّرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) من موجة حر شديدة وانخفاض في كميات الأمطار في اليمن خلال الفترة من 11 إلى 20 يونيو/حزيران 2025، مشيرة إلى أن هذه الظروف المناخية قد تؤثر سلباً على الزراعة والثروة الحيوانية في البلاد. وذكرت المنظمة، في تقرير حديث، أن
منذ يومان و 18 ساعه و 30 دقيقه
قال مسؤول عسكري إسرائيلي، الأحد، إن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ، مساء السبت، غارة جوية دقيقة في العاصمة اليمنية صنعاء استهدفت القيادي البارز في جماعة الحوثي، محمد علي الحوثي، عضو المجلس السياسي الأعلى للجماعة.   وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قال في وقت سابق الأحد، إنه خلال
محلي

دعوة خليجية جديدة لأمريكا بتقسيم اليمن وتضع ثلاثة سيناريوهات

وطن نيوز - متابعات : الأحد 07 أغسطس 2022 06:30 صباحاً

احتفلت مواقع ووسائل اعلام تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال بتحليل "مدفوع" صادر عن معهد دول الخليج العربي بواشنطن يرى كاتبه ان اليمن دولة منهارة ولا يمكن إعادة توحيدها.


وقال المعهد في تحليل للكاتب جريجوري دي جونسن عضو سابق في فريق لجنة خبراء الأمم المتحدة بشأن اليمن، إن الأمم المتحدة وأمريكا والجماعات المسلحة في الداخل غير قادرة على توحيد اليمن، مشيرا إلى أن "خبراء الدولة والمسؤولين الإداريين يقبلون هذا الطرح إلى حد كبير، لكن السياسة الأمريكية لا تقبله".


وقال المعهد إن "الولايات المتحدة إذا ما رغبت في تفادي حدوث سيناريو الكارثة في اليمن، أن تحوّل بؤرة تركيزها بعيدا عن المحاولة الفاشلة لإحياء الدولة اليمنية الموحدة وتتجه عوضا عن ذلك إلى وضع الأساس لتقسيم اليمن"، لتجنب سيناريو "الكارثة" يقسّم اليمن إلى دويلات عديدة.


ويرى جريجوري إنّ "الدولة اليمنية تبدو ممزقة ولا يمكن إصلاحها وتعاني من كسر لا رجعة فيه على نحو يشبه شخصية (همبتي دمبتي) الخيالية بعد سقوطها الكبير."


ووفقا للتحليل الذي نشر الاثنين، : فـ"لا يمكن إعادة تجميع اليمن مجددا لا من خلال الأمم المتحدة أو الولايات المتحدة الأمريكية أو أي من الجماعات المتنوعة والمسلحة في هذا البلد."


ويعتقد جونسون أنّ خبراء الشأن اليمني ومسؤولي الإدارة الأمريكية يسلّمون بذلك إلى حد كبير لكن السياسة الأمريكية ليست كذلك.


يرى جونسون أنّ الولايات المتحدة تستخدم مواردها الدبلوماسية المحدودة لمتابعة هدف غير واقعي بإعادة توحيد البلد على حساب ما هو ممكن حقًا في اليمن. وقال جونسون أنّ هذا "يندرج تحت بند الحماقة لأن الفشل هو المصير الحتمي لهكذا نهج سياسي مما يمثل خطورة لأنّ ما هو متاح الآن قد لا يكون ذلك في غضون عامين أو ثلاثة أعوام."


الخبير الغربي وضع ثلاثة سيناريوهات ستحدث مستقبلا: السيناريو الحلم، وسيناريو التقسيم، وسيناريو الكارثة.

سيناريو الحلم


وفقا لجونسون، يتضمن السيناريو الحلم نهاية للحرب ثم يتم إعادة تشكيل اليمن كدولة واحدة، الحوثيون، الذين يسيطرون في الوقت الحالي على الكثير من المرتفعات اليمنية الشمالية، سوف يكونون طرفا سياسيا في الدولة المعاد تشكيلها، ولكنهم لن يكونوا الطرف السياسي الوحيد.


واستدل جونسون على ضوء هذا السيناريو بحديث المبعوث الأمريكي الخاص أمام الجونغرس عندما أعلن بأنّ "هناك قبول بإمكانية تقلد الحوثيين دورا هاما في حكومة ما بعد الصراع إذا شاركوا بشكل مقنع في عملية سياسية سلمية".


لكن هذا السيناريو يصطدم بمشكلة أنّ "الحوثيين لا يريدون أن يكون لهم دور مهم لكنهم يرغبون أن يكونوا أنفسهم حكومة ما بعد الصراع في الشمال إن لم يكن سائر اليمن." وفقا للتحليل.

سيناريو التقسيم


يرى جونسون أنّ الانقسام الحالي بين المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وتلك التي لا تخضع لسيطرتهم يتخذ شكلا "يفصل شمال اليمن عن جنوبها."


ويضيف "إن سنوات سيطرة الأمر الواقع التي يفرضها الحوثيون في صنعاء سمحت لهم بإعادة تشكيل وإعادة تنظيم الوزارات والوكالات الحكومية لتضحى تحت سيطرتهم. إن محو هذه التغييرات سوف يكون مستحيلا في حالات كثيرة على الأقل على المدى القصير."


ورغم أن سيناريو تقسيم اليمن يعتبر مقيتا بالنسبة للكثيرين، خصوصا لاولئك الذين لا يريدون أن يرون الحوثيين قد نالوا مكافأة عدوانهم، "إلا أن ّهذا السيناريو هو الأقل سوءا من بين كافة الخيارات."

سيناريو الكارثة


أما الأسوأ بالنسبة لليمن والولايات المتحدة والعالم بأسره فهو سيناريو الكارثة. كما يقول جونسون، إذ "يتضمن هذا المستقبل الممكن تشرذم اليمن إلى دويلات عنيفة تخضع لسيطرة أقوى أمراء الحرب في أي لحظة معينة. وفي هكذا عالم، تتصارع الجماعات المسلحة المتنوعة في اليمن بشكل مستمر من أجل الاستيلاء وفرض السيطرة على أكبر مساحة أرض ممكنة. ويمنح ذلك المجال لعودة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وإشعال شرارة تحركات هائلة بين النازحين داخليا واللاجئين، وتعريض ممرات الملاحة الدولة عبر البحر الأحمر إلى الخطر. ينبغي تفادي حدوث مثل هذا المستقبل بأي تكلفة."


يعتقد جونسون أنّ تمديد الهدنة التي [انتهت] في 2 أغسطس، ليس من المرجح أن يتحول إلى سلام كامل. إذ أنّ "الحوثيين لن يتفاوضوا حول خروجهم من السلطة في صنعاء."


وعلاوة على ذلك، يرى عضو لجنة الخبراء السابق بشأنّ اليمن أنّ المملكة السعودية وحلفاءها المحليين ليسوا قادرين على هزيمة الحوثيين عسكريا. كما أنّ الولايات المتحدة لن تتدخل على الأرض لقلب الموازين. "ويعني ذلك أن المرجح هو استمرار الحرب في حصد المزيد من الأرواح وخلق وضع إنساني أكثر سوءا."


في الوقت الحالي، فإن معظم الجماعات المتنوعة المناهضة للحوثيين متحدة مؤقتا كجزء من مجلس القيادة الرئاسي. بيد أن هذه الوحدة، كما يصفها جونسون "ليس من المرجح استمرارها إلى ما لا نهاية"، نتيجة الأهداف المتعارضة لهذه الجماعات.

مخاوف


لذلك رأى جونسون أنّ على الولايات المتحدة تجنب السيناريو الأخير ودعم سيناريو التقسيم الذي اعتبره "قابل للتحقيق بعكس سيناريو الحلم." ورغم ذلك لا يخلو هذا النهج من مخاطر. كما يضيف جونسون. إذ أنّ "تقسيم اليمن ربما يؤدي إلى تسريع وتيرة انهيار مجلس القيادة الرئاسي،.. كما أنّ من شأنّ هذا الانهيار أن يمنح الفرصة للحوثيين لانتزاع مأرب بشكل كامل".


ويزعم جونسون أنّ دعم واشنطن لسيناريو التقسيم "ربما يغضب أعدادا كبيرة من اليمنيين، بينهم هؤلاء الذين يقطنون في شمال اليمن حيث يخشون حكما حوثيا بلا رادع. ورغم ذلك، من الممكن أيضا أن يكون حكم الحوثيين الآن أقوى مما سيكون عليه في أي سيناريو بعد الحرب."


لكن الخبير بالشأن اليمني يخشى أن تضحى الفجوة بين الواقع على الأرض والسياسة الأمريكية [كما هي حاليا] كبيرة جدا لدرجة تجعل واشنطن مضطرة إلى التخلي عن السيناريو "الحلم" بشأن دولة يمنية معاد توحيدها.


"إذا طال انتظار الولايات المتحدة أكثر من اللازم، لن يكون متاحا أمامها حتى خيار تقسيم اليمن لكنها بدلا من ذلك سوف تجد نفسها عالقة في سيناريو الكارثة."


- للإطلاع على كامل التحليل الأصلي بالإنجليزية (من هنا)

 

المزيد في محلي
كشفت وثائق رسمية صادرة عن المحكمة الجزائية بمحافظة جدة، عن التفاصيل الكاملة لقضية المواطنة اليمنية شروق أحمد علي عثمان، التي أُدينت بارتكاب جريمة قتل مروّعة بحق
المزيد ...
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها
المزيد ...
واصل الريال اليمني انهياره المتسارع أمام العملات الأجنبية، في العاصمة المؤقتة عدن، مع استمرار استقراره في صنعاء.وفيما يلي ينشر موقع " وطن نيوز " أسعار صرف العملات
المزيد ...
حذّرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) من موجة حر شديدة وانخفاض في كميات الأمطار في اليمن خلال الفترة من 11 إلى 20 يونيو/حزيران 2025، مشيرة إلى أن
المزيد ...