من نحن | اتصل بنا | السبت 07 يونيو 2025 06:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 14 ساعه و 6 دقائق
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك في محاولة لإعادة روابط المودة وصلة الرحم، بعد ما وصفه بـ"الافتراءات
منذ يوم و 6 ساعات و 39 دقيقه
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، خلال الاجتماع الموسّع الذي ترأسه صباح الخميس 22 مايو، والذي دعا فيه إلى دعم الأُسر الفقيرة
منذ يوم و 16 ساعه
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك لعام 2025م، مستهدفًا أكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في محافظات عدن ولحج
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 46 دقيقه
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل الحياة اليومية. فبين انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وقط ميليشيا الحوثي مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات،
منذ 3 ايام و 16 ساعه و 39 دقيقه
قالت مصادر محلية إن شاباً عُثر عليه مقتولاً مساء الثلاثاء داخل مزرعة قات خاصة به في محافظة عمران شمال البلاد.وأوضحت المصادر أن القتيل يُدعى عبدالله أحمد أحسن وهان (35 عاماً)، وقد وُجد مشنوقاً ومقيّداً داخل محرس القات في منطقته خيوان بمديرية حوث، ولم تُعرف بعد هوية الجناة أو
محلي

صراع أجنحة المليشيا يمتد إلى هذه القيادات الحوثية

وطن نيوز - متابعات : الأربعاء 02 نوفمبر 2022 04:48 مساءً

على خلفية اعتقالات وممارسات تعذيب بينية تخيم حالة من التوتر الشديد في مدينة إب اليمنية الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية إثر تصاعد الصراع بين كبار قادة ومشرفي الأجهزة الأمنية للجماعة، بحسب ما أكدته مصادر مطلعة لـ"الشرق الأوسط".

 

وكانت عناصر أمنية حوثية تعمل في قسمي شرطة "المخادر" و"مفرق حبيش" في إب قد أقدمت قبل أيام على احتجاز مسلحين اثنين تابعين لما يسمى فرع الشرطة العسكرية الخاضع لسيطرة الجماعة بذات المحافظة وباشرت حينها بممارسة أعمال تعذيب مختلفة بحقهما.

 

وأوضحت المصادر أن القيادي الموالي للجماعة المعين كقائد لفرع الشرطة العسكرية في إب المدعو عبد السلام حبيب وجه حديثاً لأفراد من قواته بتعقب واختطاف منفذي الاحتجاز ويدعيان سلام زياد، وشاكر حجر، المنتميين إلى قوات الأمن الحوثي العام ويعملان في قسمي شرطة المخادر ومفرق حبيش في نفس المحافظة.

 

وأشارت المصادر إلى أن قائد فرع الشرطة العسكرية الخاضعة للجماعة في إب كان قد بعث قبل أيام من وقوع الحادثة رسالة شكوى واحتجاج إلى المدعو أبو علي الكحلاني وهو أحد المرافقين الشخصيين لزعيم الميليشيات عبد الملك الحوثي وتم تعيينه حديثاً مديراً لأمن الجماعة في إب، يشكو له الاعتداء الذي طال عناصره، لكن الأخير قابل ذلك بإصدار تعليماته بإغلاق قسمي الشرطة لساعتين ثم التوجيه مرة أخرى بإعادة فتحهما.

 

في سياق ذلك، أفاد مصدر مقرب من أجهزة أمن الجماعة في إب لـ "الشرق الأوسط»، بأن العاملين في قسمي شرطة المخادر ومفرق حبيش التابع للميليشيات برروا اعتقالهم أفراد الشرطة العسكرية نتيجة ضلوعهم في ارتكاب جرائم سرقة.

 

وتوقع المصدر، الذي طلب حجب اسمه، أن تتفاقم حدة الصراع في مقبل الأيام بين قادة أجهزة أمن الميليشيات في المحافظة، في ظل إصرار قادة الشرطة العسكرية على المطالبة بتسليمهم عناصر الأمن التي احتجزت ومارست التعذيب بحق أفرادهم وهو الأمر الذي رفضه القيادي الحوثي الكحلاني الذي يدير قطاع أمن الجماعة في المحافظة.

 

وكانت تقارير محلية قد تحدثت عن انزعاج قوات ما تسمى الشرطة العسكرية عقب تلقيها معلومات باحتجاز عنصرين مسلحين تابعين لها على يد أقسام شرطة حوثية وتعرضهم للتعذيب والإهانة.

 

وذكرت أن ردود الأفعال التي زادت من حدة التوتر بين طرفي قوات الأمن العام وفرع الشرطة العسكرية التابعتين للميليشيات في إب، أخرجت مسؤول الأخيرة عن سيطرته ودفعته لإصدار توجيهات عاجلة لأفراده بملاحقة واعتقال المعتدين على عناصره.

 

وعلى الصعيد ذاته، تحدثت مصادر مطلعة في إب لـ "الشرق الأوسط"، عن تصاعد حدة الصراع بين قادة ومشرفي الميليشيات ووصول بعضها حد الاشتباكات البينية بمختلف الأسلحة في أكثر من منطقة بالمحافظة وذلك على خلفية عمليات ثأر وتصفيات جسدية وتقاسم منهوبات وغيرها.

 

وأشارت المصادر إلى أن وتيرة ذلك الخلاف لا تزال في اتساع وتصاعد مستمرين في ذات المحافظة التي تشهد منذ اجتياح الميليشيات لها انفلاتاً أمنياً غير مسبوق زادت معه معدلات الجريمة بمختلف أشكالها.

 

وكانت مدن يمنية عدة تقبع تحت سلطة الجماعة الانقلابية قد شهدت على مدى الأيام والأسابيع القليلة الماضية موجة صراعات داخلية بين قيادات حوثية، إما بسبب السيطرة على مراكز النفوذ والسلطة، وإما بسبب الاستحواذ على ما جمع من أموال الجبايات والإتاوات المنهوبة.

 

وبحسب تأكيد تقارير محلية، فإن معظم النزاعات التي برزت بشكل واضح في السابق وحديثاً داخل صفوف وأجنحة الميليشيات الحوثية الموالية لإيران هي إما صراعات على أموال جمعت بطريقة غير قانونية وإما صراعات على الهيمنة والنفوذ والسلطة لجهة تقاطع مصالح القيادات، وتناقض أهدافها، وعدم وجود مشروع وطني أو رؤية موحدة تجمعها.

 

ويتهم سكان محافظة إب الميليشيات الحوثية باستمرار السعي لإغراق مركز المحافظة و22 مديرية تابعة لها بالفوضى العارمة عبر سماحها بانتشار وحمل مختلف أنواع الأسلحة ووقوفها خلف العصابات الإجرامية التي تبطش بالمدنيين، إلى جانب تعمدها إقحام السكان المشهود لهم بالسلمية في نزاعات بينية حتى تأمن أي انتفاضة شعبية تطالب برحيلها واجتثاث سلطتها.

 

ويرى المراقبون أن الصراع الحوثي البيني في إب وغيرها من مناطق سيطرة الجماعة تعود جميعها إلى بروز خلافات كثيرة حول كيفية تقسيم عوائد الإتاوات والجبايات التي فرضت بطرق غير قانونية على المواطنين.

 

المزيد في محلي
وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل
المزيد ...
في لفتة إنسانية تعبّر عن روح التكافل والتلاحم الوطني، استجابت عدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني للنداء الذي أطلقه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون
المزيد ...
    برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي
المزيد ...
مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها