من نحن | اتصل بنا | الاثنين 19 مايو 2025 06:42 مساءً

 

 

 

 

منذ 22 ساعه و 12 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع، سبل تعزيز العمل التشاركي بين الوزارة والمنظمة، ومتابعة تنفيذ ما تبقى من البرامج التدريبية الممولة من
منذ يوم و 15 ساعه و 17 دقيقه
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة الحثيثة والمباشرة لتوفير دعم عاجل لمعالجة الملفات الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة –
منذ 6 ايام و 16 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ 6 ايام و 15 ساعه و 59 دقيقه
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس الانتقالي الجنوبي، مطالبًا إياه بالتدخل العاجل لحماية الاتحاد من ما وصفه بـ"محاولات السيطرة من قِبل أطراف
منذ 6 ايام و 18 ساعه و 22 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
محلي

صحيفة سعودية تكشف " بالاسم " عن الشخصية البارزة صاحبة الحقيبة التي انفجرت وغيَّرت وجه اليمن

وطن نيوز - متابعات : الاثنين 17 يوليو 2023 06:44 مساءً

كشف كاتب لبناني تفاصيل مثيرة، بشأن اغتيال الرئيس اليمني الأسبق أحمد الغشمي، وهوية الفاعل الحقيقي، الذي فخخ الحقيبة.

 

وقال الكاتب اللبناني غسان شربل، في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط، تحت عنوان "انفجرت الحقيبة وغيَّرت وجه اليمن"، إن رئيس دائرة التوجيه المعنوي، العميد علي الشاطر الذي توفي قبل أيام، هو من فخخ الحقيبة التي قتلت الرئيس الأسبق أحمد الغشمي، في عملية الاغتيال الغامضة، خلال استقبال مبعوث من الشطر الجنوبي لليمن.

 

وأضاف الكاتب "ففي 11 أكتوبر (تشرين الأول) 1977 وقبل يومين من زيارة مقررة له إلى عدن اغتيل الرئيس المقدم إبراهيم الحمدي بعد تجربة قاسية تمكن خلالها من تقليص نفوذ شيوخ القبائل، ومحاولتهم فرضَ نوع من الوصاية على الجيش نفسه".. مشيرًا إلى أن "الحميدي اغتيل في وليمة غداء دعي إليها ولا تزال ملابساتها تطرح بعد عقود أسئلةً عن دور الرئيسين اللذين جاءا بعده".

 

وتابع: "بعد شهور سيتدخَّل القدر لإبقاء علي الشاطر حياً. كان اسم الرئيس أحمد الغشمي. في 24 يونيو (حزيران) استقبل الرئيس مبعوثاً من اليمن الجنوبي جاء في مهمة حساسة. صافح الرئيس المبعوث الذي فتح الحقيبة فقتلته مع الرئيس".

 

ولفت إلى أنه "كان يفترض أن يكون الشاطر حاضراً في اللقاء، لكن اتصالاً في الليلة السابقة من القصر الرئاسي في عدن نصح الغشمي بأن يكون وحيداً لدى استقبال المبعوث نظراً لدقة المسائل التي سيثيرها".. مضيفًا: "وقبل دخول مكتب الرئيس توقف المبعوث المفخخ في مكتب مجاور هو مكتب علي الشاطر الذي ذُهل بعد دقائق من دوي الانفجار. وكان اغتيال الغشمي الفرصة التي اغتنمها علي عبد الله صالح للقفز إلى السلطة، والإقامة فيها 33 عاماً قبل أن يخسر قصره ويقضي قتلاً وإن من دون حقيبة ومبعوث".

 

واستطرد الكاتب: "سألت الشاطر عن الحادثة فقال إنَّ مسؤولاً أمنياً في الحزب الاشتراكي اليمني طلب من خبير متفجرات أن يعدَّ حقيبة تنفجر فور فتحها. ولم يكن حامل الحقيبة جاهلاً أنَّه ذاهب في مهمة انتحارية، ولهذا كتب رسالة وداع لقادته في الحزب. سألت عن خبير المتفجرات فاكتفى الشاطر بالقول إنَّه لا يملك معلومات عنه".

 

وواصل الكاتب اللبناني حديثه الذي تضمن الكثير من الغموض، وأخفى أسماء العديد من الشخصيات، قائلًا: "بعد سنوات، شاءت المهنة أن أذهب ذات يوم إلى بلاد بعيدة للتعرف إلى «مطلوب» دولي اختار التواري للنجاة من أجهزة تتعقبه. أمضيت أياماً مع الرجل الذي لم يسبق أن استقبل صحافياً أو أدلى بتصريح. ذهبت في ختام الزيارة لوداعه واكتشفت أنَّه انزعج حين بثَّ التلفزيون صورة لعلي صالح. حرك رأسه كمن يعبر عن ندمه. وحين وقفت لوداعه، قال: «يا غسان أنا أحببتك ووثقت بك. قررت أن أضعَ رقبتي تحت يدك. سأودعك سراً لا مجال لنشره وأنا حيٌّ. أنا الرجل الذي فخَّخ الحقيبة التي قتلت الغشمي»".

 

واختتم الكاتب شهادته قائلًا: "كتمت السرَ احتراماً للرجل. قُتل الغشمي وقُتل بعده بأيام رئيس اليمن الجنوبي سالم ربيع علي (سالمين) وقُتل لاحقاً الرجلُ الذي خطَّط لاغتيال الغشمي. وبعد سنوات طويلة قُتل علي صالح وذهب الشاطر، بعدما سبقه الرجل الذي فخَّخ الحقيبة التي غيَّرت وجهَ اليمن. حقيبة بنعوش كثيرة".

 

المزيد في محلي
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، مع المدير القطري لمنظمة رعاية الأطفال في اليمن، السيد محمد مناع،
المزيد ...
قال مصدر حكومي، ان بقاء رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام على أدائه اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، يأتي في إطار المتابعة
المزيد ...
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس
المزيد ...
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها